X
جديد الموقع
حزب الله يهنئ الشعب الفلسطيني على كسر قيود الاحتلال عن المسجد الأقصى المبارك
حزب الله: ما قام به أبناء عائلة الجبارين في القدس درس لأحرار الأمة..
الإمام الخامنئي: الجرائم بحق الشعب الايراني لن تزيده إلا كرهاً للادارة الأميركية وأذنابها بالمنطقة كالسعودية
بيان صادر عن حزب الله تعليقاً على اقتحام النظام البحراني لمنزل آية الله الشيخ عيسى قاسم
حزب الله يدين بأشد العبارات : الحكم ضد آية الله الشيخ عيسى قاسم جريمة
السيد حسن نصر الله يهنئ الشيخ روحاني بإعادة انتخابه رئيسا للجمهورية الاسلامية

التقرير التربوي اليومي :: التقرير الصحفي التربوي اليومي 21_05_2016

img

جريدة السفير

عندما يقتنع الشباب بأن الانتخابات لن تغيّر شيئاً
الكنيسة تتمسّك برفض تخفيض سن الاقتراع!


«ما الذي سيتغيّر إذا حصلت الانتخابات النيابية غداً أو بعد شهر أو بضعة أشهر؟». كان هذا السؤال الذي طرحته مجموعة شبابية على أحد المسؤولين الكنسيين، قبل أن يبادر معظمهم الى الإجابة بـ «الأرجح أن لا شيء سيتغيّر». لكن الاجابة استفزت المسؤول فتشعّب النقاش ليعكس بعضاً من نظرة الكنيسة المارونية الى الانتخابات وقانونها وسلوكيات الناخبين، وصولاً إلى قراءتها لبعض دلالات الانتخابات البلدية.

فالشباب، الذين لا ينتمي معظمهم إلى أي حزب أو تيار سياسي، اعتبروا أنه «أيّاً يكن قانون الانتخاب الذي سيصدر عن مجلس النواب سيُترجم بطريقة او بأخرى، مصالح هذه الطبقة السياسية. فلا يمكن لمن يمسكون زمام الأمور اليوم، والتشريع من ضمنه، أن يصدروا قانوناً للانتخاب لا يكون في أحد وجوهه، ضامناً لهم استمراريتهم، إن لم يكن أرجحيتهم. بالتالي، فإن كل حلم بالتغيير والتجديد في الطبقة السياسية عبر الانتخابات سيتكسّر عند دائرة الطبقة الحاكمة المغلقة».

أبدى المسؤول الكنسي انزعاجه الكبير «من هذه المقاربة الاستسلامية، خصوصاً من جيل يُفترض أن يكون في أوج إيمانه بالتغيير والعمل عليه والإيمان بقدراته». وبعد مداخلة مستفيضة عن «دور الشباب ورهان الكنيسة عليهم في عالم اليوم»، والاستشهاد بكلام ومواقف للبابا فرنسيس وعدد من الرسائل الكنسية، سجّل المسؤول مجموعة ملاحظات متمنياً التمعن فيها.

قدّم المسؤول الكنسي مطالعة طويلة، قال فيها «قبل نحو عقد من الزمن، لم يكن أحد من اللبنانيين يصدق إمكانية خروج الجيش السوري من لبنان بالسرعة التي جرت فيها. لكن ذلك حصل. ولم يكن ذلك ليحدث لو لم تبقَ مجموعة صغيرة، ضعيفة وعاجزة في الكثير من الأحيان، تطالب على امتداد أكثر من عقدَيْن ونصف بوجوب خروج الجيش السوري من لبنان. وما ينطبق على هذا الموضوع يمكن أن ينطبق على واقع الحال السياسي اليوم».

يحاول المسؤول الكنسي الدخول إلى عمق تفكير الشباب ويقول «تشتكون من أن معظم الطبقة السياسية فاسدة وتعدّدون عشرات الأمثلة المحبِطة، لكنكم تغفلون عن الفسحات المضيئة. والانتخابات في حد ذاتها هي من تلك الفسحات. هي معبر إلزامي لكل تغيير سلمي. صحيح أن القوانين تفصّل في لبنان، مع الأسف، على قياس أحزاب وأفراد، إلا أننا لا يمكن إلا أن نعمل من ضمن هذه القوانين لتغييرها وتعديلها وتطويرها لتكون في مصلحة الناس وتعكس إرادتهم ورغبتهم».

يضيف «يمكن للانتخابات البلدية التي جرت وتجري أن تكون مثالاً على قدرة الناس على التعبير عن خياراتهم وتنوّعها. سمعنا مَن يشتكون مَن السلطة ويعيدون انتخاب مَن يمثلها.. كذلك يفعلون مع الأحزاب. ولم يتغيّر الأمر مع أفراد من المجتمع المدني، مستقلين عن كل القوى السياسية، أرادوا الوصول إلى السلطة المحلية لترجمة فكرهم وبرنامجهم للعمل البلدي. حصل كل ذلك من ضمن قانون انتخاب لا يمكن أن يُقال إنه الافضل. مع ذلك اختار الناس مَن رأوا أنه يمثلهم. نوَّعوا في خياراتهم وتوزّعت أصواتهم بحرية. وتشكلت لوائح موالية ومعارضة في كل المناطق اللبنانية، حتى حيث لبعض الأحزاب المسلحة سطوة. بالتالي تجب الاستفادة من هوامش الحرية، وتحت سقف القوانين لإحداث التغيير المطلوب».

يقرّ المسؤول أن «اعتماد قانون انتخاب عصري، يراعي التنوّع في المجتمع اللبناني ويعكس أعلى قدر من صحة التمثيل، قد يكون مثالياً». لكنه شدّد على «وجوب المشاركة بكثافة في أية انتخابات. فالطبقة الحالية لن تستمر إلى الأبد وشبابها صاروا شيوخاً». وشدّد على وجوب انتخاب رئيس للجمهورية قبل أي انتخاب آخر.
كان المسؤول يتحدّث بثقة عن مقاربة الكنيسة للمواضيع المطروحة. مرة وحيدة شعر بالإحراج حين سأله أحد الشباب عن موقف الكنيسة من انتخاب الشباب من عمر 18 عاماً. بعد لحظات إرباك، أكد أنه يعبّر عن رأيه الشخصي حين يقول إنه مع أن يشارك الشباب من عمر 18 سنة بالانتخاب واختيار ممثليهم، ليضيف «لكن لدى السلطة الكنسيّة أسبابها وحجتها في التمسك بسن الـ21 للانتخاب».

دنيز عطالله حداد

 

 

 

 

تلاميذ الغازية يدرسون بين الجرذان!

يقضي قرابة الـ600 تلميذ في مدرستي الغازية الرسميتين، الابتدائية والمتوسطة، تعليمهم في مبان تفتقد الحد الأدنى من الشروط الصحية والتربوية المطلوبة، وذلك على الرغم من توافر البديل الأفضل، وهو عبارة عن «مجمع مدارس» تم تدشينه في أيار العام 2013، وأنفقت عليه الملايين، إلا أنه لا يزال مقفلا، بسبب خلافات بين أعضاء بلدية الغازية على تلزيم الطريق المؤدية إليه، إضافة إلى إصرار بعض الجهات الحزبية على إعطاء مجمع المدارس الجديد تسمية ذات طابع معين، من دون أي اكتراث إلى أن المجمع تابع للدولة اللبنانية.

في المدرستين المذكورتين تطول لائحة المشكلات. بدءا من الأبنية غير المستوفية لشروط الصحة والسلامة، فالأسقف والجدران متصدعة، إمدادات صحية سيئة، دورات مياه متسخة، روائح كريهة تخلفها مكبات النفايات المحيطة، إلى عدم توفر التقنيات المطلوبة لتطبيق المناهج التعليمية الجديدة. ويضاف إلى كل هذه الأمور الضيق المادي الكبير لدى المدرستين. وهذا أمر جعل الأكثرية الساحقة من أهل البلدة تحجم عن تسجيل أبنائها في المدرستين، والاستعاضة عنها بالمدارس الخاصة. وبقيت المدرستان وجهة الطبقة الفقيرة فقط، وهي طبقة لا يوجد أمامها سوى هذا الخيار المر.

وسط هذه الظروف القاسية يتابع الـ600 تلميذ دراستهم، وهم معرضون للأخطار التي قد تهدد صحتهم وسلامتهم، فتجاوز عمر مبنيي المدرستين الـ50 عاما، يستدعي التدخل من قبل الدولة بجهاتها الهندسية والصحية للاطلاع على أوضاعه وتسجيل المخالفات والتجاوزات، خصوصا ما يمكن أن يتعرض له الطلاب من مشكلات صحية بسبب دورات المياه التي تعد مصدرا للأمراض. وهنا يمكن السؤال حول دور وزارة الصحة في هذا المجال؟..

منذ أيام، ومع اشتداد موجة الحر، شهدت المدرسة الابتدائية ظاهرة خطيرة، إذ انتشرت الحشرات السامة كالعقارب والثعابين في المدرسة فأصيب الأطفال بالصدمة. تروي إحدى المعلمات في المدرسة كيف سقط ثعبان من سقف أحد الصفوف على رأس تلميذ والذعر الذي تعرض له الطفل. وتضيف أن ما يجري هو عار على البلدة، خصوصا أن «هنـــاك مجمع مدارس جديدا ويؤخر انتقال التلاميذ إليه خلاف تافه بين أعضاء البلدية».
وتعليقا على ما يجري يلفت أحد أعضاء المجلس البلدي في الغازية الانتباه إلى «أن الخلاف الذي يؤجل انتقال الطلاب إلى مجمع المدارس هو خلاف حول تسميته (مجمع مدارس شهداء الغازية) أو اعتباره مجمع مدارس تابعا للدولة بعيدا عن التسميات الحزبية، بالإضافة إلى خلافات بين أعضاء المجلس البلدي حول تلزيم الطريق المؤدي إلى مجمع المدارس في البلدة، والاختلاف على سعر التلزيم»، مشددا في الوقت نفسه على «أن طلاب بلدة الغازية سيفتتحون عامهم الدارسي المقبل في مبنى لائق، وأن الخلاف حول طريق مجمع المدارس وجد طريقه نحو الحل». بدورها، تلجأ مديرة المدرسة الابتدائية الرسمية غادة فرحات إلى وضع الجهات المعنية أمام الأمر الواقع، تقول: «نحن اليوم، ننقل كل المعدات إلى مجمع المدارس على الرغم من عدم توافر الكهرباء والمياه، وطريقها الخطرة، التي لا تصلح لمرور باصات نقل التلاميذ». وإذ تشدد على ضرورة قيام الجهات المعنية بدورها في تأهيل الطريق، تشير إلى أنه مع بداية العام الجديد «سنحضر جرافة خاصة على حسابنا الشخصي، لتسوية الطريق المؤدية إلى المدرسة».

وتلفت فرحات الانتباه إلى أنه «تم تدشين مجمع المدارس في أيار 2013 برعاية رئيس مجلس الجنوب قبلان قبلان، وبدل أن ينتقل طلاب البلدة إلى المبنى الجديد واللامع، بقي مجمع المدارس مقفلا حتى تاريخ اليوم، واستمر طلاب المدرستين الابتدائية والمتوسطة الرسمية بفرعيهما الإنكليزي والفرنسي في متابعة عامهم الدراسي في مكانهم القديم، في مبان متردية، تفتقر الى الصيانة والترميم»، موضحة أن بعضها يحــــتاج إلى إعادة تأهيل، فيما البديل الأفــضل، فارغ ومقفل». وتضيف: «غاب عن المعنيين أثر المبنى المدرسي على الطالب الذي هو محور العملية التربوية في زيادة التحصيل الدراسي».

فيما لا يزال تلاميذ الغازية يتابعون دراستهم في مدارسها عمرها نحو الـ50 عاما فيما تم بناء مجمع حديث لاستقبالهم، تبقى الأسئلة كثيرة حول أداء المجلس البلدي للمدينة وغيابه عن الاضطلاع بأي دور على صعيد حماية تعليم أبناء البلدة. وهي أسئلة ستمتد على ما يبدو إلى ما بعد الانتخابات البلدية المزمعة الأحد المقبل.

هبة دندش

 

«مجلس التعليم»: إقفال الجامعات المخالفة

قرّر مجلس التعليم العالي تكليف المستشار القانوني إعداد مشروع مرسوم عام انطلاقاً من أحكام قانون تنظيم التعليم العالي يكرّس آلية واضحة للأمور الواقعة ضمن صلاحيات المجلس والتي لا تحتاج إلى مراسيم في مجلس الوزراء.

وخلال دراسته جدول الأعمال في اجتماعه الذي عقد برئاسة وزير التربية والتعليم العالي الياس بوصعب أمس، كلّف المجلس اللجنة الفنية الكشف على المؤسسات الجامعية التي قامت بتقديم طلبات لفتح كليات جديدة ورفع تقريرها حول توافر المتطلبات والمعايير تمهيداً لدرسها واتخاذ القرار في شأنها.

وبالنسبة للاختصاصات المرخصة والتي جاءت تقارير اللجنة الفنية بالموافقة على إتمامها الشروط، قرر المجلس منحها الإذن بالمباشرة.

وأصدر المجلس توصيات بالترخيص للطلبات الجديدة بإنشاء كليات تحتاج إلى مراسيم من مجلس الوزراء.
أما في ما يتعلق بالفروع الجغرافية لمؤسسات التعليم العالي التي لم تحصل على ترخيص ولم تتقدّم أساساً بملفات لطلب الترخيص أو التي لا تتوافر فيها الشروط والمعايير القانونية بناء لتقارير اللجنة الفنية، فقد قرّر المجلس «إبلاغ الفروع المخالفة وغير المرخصة في جامعات قائمة القرار بالقفل وإبلاغ النيابات العامة نسخاً من هذا القرار من أجل السهر على تطبيقه».

كما قرّر المجلس «إصدار لائحة مفصلة تتضمّن أسماء واختصاصات وفروع الجامعات المرخصة، ونشر هذه اللائحة لكي تكون في تصرف الرأي العام، وبالتالي فإن كل ما هو غير وارد ضمنها يُعتبر غير مرخّص وشهاداته وإفاداته غير مقبولة وغير مصادقة وغير معادلة».

 

 

رئاسة "اللبنانية": لا مخالفات في مباراة "الملاك"

نفت رئاسة الجامعة اللبنانية ومجلسها أن تكون المباراة المحصورة لإدخال الموظفين إلى ملاك الجامعة شهدت مخالفات "كما روج له بعض المغرضين في وسائل الإعلام ممن أزعجهم إنجاز هذا الملف الذي كانت تسعى إليه الجامعة منذ سنوات، لا سيما أن هناك أكثر من ثمانمئة موظف قد أحيلوا إلى التقاعد خلال العقدين الأخيرين ولم تتمكن الجامعة حتى تاريخه من تعيين بدائل لهم بالأصالة".

وأكدت الرئاسة حرصها على "تثبيت حقوقها برغم كل الأصوات التي تكيل لهذه الجامعة اتهامات مغلوطة، ولا تريد لها التقدم والنجاح".

وردا على بيان رابطة الأساتذة المتفرغين، الذي يطالب المسؤولين في الجامعة بالحفاظ على أنظمتها وقوانينها، قالت الرئاسة: "الأجدر أن تهتم هذه الرابطة بالمطالب الأكاديمية النقابية، لأن للجامعة إدارة تعرف كيف تدير شؤونها وتعرف أنظمتها جيدا، وأن البيانات المطلبية التي تصدر عن مسؤولين في الجامعة إنما هي لمصلحة الجامعة وليست لاقتناص الفرص والمزايدات التي لا طائل لها، وهم مسؤولون في الجامعة وبديهي أن يكونوا من المطالبين بحقوقها".

 

 

جريدة النهار
دكتورة تمنع من الترشح لأنها أمية... والقائمقام يرد!


في مفارقة غريبة من المفارقات الانتخابية اللبنانية، رفضت قائمقام بشري بالتكليف ربى الشفشق طلب ترشح السيدة جميلة ديل كارمن البار الفخري، لعضوية المجلس البلدي في بشري بسبب "عدم معرفتها القراءة والكتابة"، بالرغم من انها تحمل شهادة دكتوراه.

القرار اثار استغراب الفخري التي تقدمت بمراجعة قانونية سريعة لدى مجلس شورى الدولة ، طالبة إبطال قرار القائمقام، ومعتبرة ان حرمانها من الترشح هو كيدية سياسية صارخة.

واشارت في استدعائها الى انها تحمل شهادة دكتوراه في الاقتصاد، واجازة في التجارة الخارجية، كما انها تحسن قراءة وكتابة 4 لغات منها اللغات العربية.

وبعد اطلاع مجلس الشورى على الملف كلف احد مستشاريه التأكد من صحة اقوالها واستدعائه واصدر حكمه بتاريخ 19- ايار 2016 القاضي بإبطال قرار القائمقام واعلان حق الفخري بالترشيح للانتخابات البلدية في بشري.

في المقابل، أكد مساعدي قائمقام بشري ربى الشفشق أن ما ورد حول رفض القائمقام لبعض الطلبات بطريقة إستنسابية غير صحيح لأنها لم تقابل أي مرشح إلا بعد وصول ملفه الكامل الذي يسجل بدايةً في قلم القائمقامية وفق الأصول وتتم دراسته من الموظفين الذين يعملون على تسجيله والتأكد من المستندات المرفقة به. وفي حال عدم وجود أي مستند رسمي مصدق بحسب الأصول يفيد عن التحصيل العلمي للمرشح يدون على الملف (للإستكتاب) ويرسل للقائمقام للإطلاع عليه وإجراء الفحص الكتابي والقراءة.

وأضاف: "قامت القائمقام شفشق بدراسة 379 طلباً لم ترفض سوى خمسة منهم أحدهم لم يبلغ السن القانونية الذي يؤهله للترشح وثلاثة آخرين تم رفضهم لعدم معرفتهم الكتابة، أما المدعوة جميلة ديل كارمن البار الفخري المرشحة لعضوية مجلس بلدية بشري فإنها لم ترفق بطلب الترشيح أي مستند مصدق حسب الأصول يبين مستواها العلمي الذي تدعيه وقد خضعت كسواها من المرشحين لإختبار القراءة والكتابة المعتمد في كل المراكز والذي يستند الى المادة 11 من الدستور اللبناني بأن اللغة العربية هي اللغة الرسمية للدولة اللبنانية وعليه يتم إجراء فحص الكتابة والقراءة باللغة العربية لا غيرها. إضافةً الى أن قانون البلديات بالإستناد الى المادة /27/ ينص على أنه لا يكون أهلاً لعضوية البلدية الذين لا يعرفون القراءة والكتابة".

ويضيف "ما إدعت به المرشحة بأنها تحسن أربعة لغات ومنها اللغة العربية عار عن الصحة والمحضر المسجل والمحفوظ في الملف لدى القائمقامية يثبت ذلك".

ولدى سؤال القائمقام عما ورد في موقع النهار حول الموضوع إكتفت بالقول: "كل ذلك إفتراء وتجني على شخصي والملف المتعلق بالموضوع يدحض كل الإفتراءات".

 

من النهار

·        نظمت الجامعة اللبنانية الأميركية بالتعاون مع رابطة الأمم المتحدة في الولايات المتحدة لقاءات استمرت يومين حضر خلالها 1958 من تلامذة المدارس الثانوية ونحو 120 من المدربين والمدربات من 18 بلداً و26 ولاية أميركية الى نيويورك، للمشاركة في مؤتمر "نموذج الأمم المتحدة للصفوف العالمية للمدارس الثانوية الدولية".(..)

·        بدعوة من معهد العلوم السياسية في جامعة الجنان، حاضر السفير الدكتور خالد زيادة في ندوة في حرمها بعنوان "تجربتي الديبلوماسية".(..)

 

الوكالة الوطنية
لجنة الأساتذة الجامعيين المستحقين التفرغ تواصل تحركها


إجتمعت لجنة الأساتذة المستحقين للتفرغ في الجامعة اللبنانية للتباحث في قضايا تتعلق بحقوقهم وعلى رأسها ملف التفرغ، واكدت في بيان، "التعاون بين جميع الأساتذة المستحقين والمستثنين منهم".
وناقشت "الوضع المتردي الناتج عن عقود المصالحة وتبعاتها، علما أن بعض الفروع لم تحصل على مستحقاتها حتى اليوم، بالإضافة إلى حرمانهم من تقديمات الضمان الاجتماعي وغيرها من الأمور التي يجب أن يحصل عليها الأستاذ الجامعي، على أن تستكمل التحركات في أقرب وقت ممكن".

 


الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز التقارير التربوية في الصحف المحلية،
 وموقع التعبئة التربوية لا يتبنى مضمونها


مواقيت الصلاة

بتوقيت بيروت

الفجر
5:21
الشروق
6:33
الظهر
12:27
العصر
15:48
المغرب
18:37
العشاء
19:28