X
جديد الموقع
حزب الله يهنئ الشعب الفلسطيني على كسر قيود الاحتلال عن المسجد الأقصى المبارك
حزب الله: ما قام به أبناء عائلة الجبارين في القدس درس لأحرار الأمة..
الإمام الخامنئي: الجرائم بحق الشعب الايراني لن تزيده إلا كرهاً للادارة الأميركية وأذنابها بالمنطقة كالسعودية
بيان صادر عن حزب الله تعليقاً على اقتحام النظام البحراني لمنزل آية الله الشيخ عيسى قاسم
حزب الله يدين بأشد العبارات : الحكم ضد آية الله الشيخ عيسى قاسم جريمة
السيد حسن نصر الله يهنئ الشيخ روحاني بإعادة انتخابه رئيسا للجمهورية الاسلامية

التقرير التربوي اليومي :: التقرير التربوي اليومي 22-5-2018

img

أديان خرجت 488 تلميذا ضمن برنامج ألوان للتربية على العيش معا يرق:
أصبحوا نموذجا للعمل البناء في سبيل السلام

وطنية - احتفلت مؤسسة "أديان" بتخريج معهد "المواطنة وإدارة التنوع" فيها 488 تلميذا وتلميذة من نوادي "ألوان" دفعة 2016-2018، على مسرح مدرسة الراهبات الأنطونيات - كفرشيما، بتمويل من السفارة الأميركية في لبنان، برعاية المدير العام للتربية فادي يرق، وضمن برنامج "ألوان للتربية على العيش معا في ظل المواطنة الفاعلة والحاضنة للتنوع"، وذلك لمناسبة "اليوم العالمي للعيش معا بسلام".
بعد النشيد الوطني، كان حوار على المسرح بين مديرة برنامج "ألوان" ميثم عماد وتلميذين من الخريجين، شرحوا فيه الغاية من البرنامج والخبرات الإيجابية التي اكتسبوها خلاله. وأشارت عماد الى أن "البرنامج يعزز الإيمان بالطاقات الشبابية، وهذا النوع من العمل يأخذ طابع الرسالة، خصوصا عند لمس الحاجة إلى هذا النوع من المشاريع".
طبارة 
من جهتها، أوضحت مديرة معهد "المواطنة وإدارة التنوع" الدكتورة نايلا طبارة أن "برنامج ألوان فتح باب التعاون مع وزارة التربية للعمل على الإستراتيجية الوطنية للتربية على المواطنة والعيش معا، والبرنامج هو باب للاستدامة فخريجوه يستمرون مع أديان بعد تخرجهم من خلال شبكة الشبيبة".
وتوجهت الى التلاميذ قائلة: "أنتم تجسدون مفتاح الحل ضد التطرف والتعصب، ومثال عملكم لا ينحصر في لبنان، بل وصلت أصداؤه إلى اليابان"، مشيرة بذلك إلى الجائزة العالمية التي نالتها مؤسسة "أديان" مؤخرا: "جائزة نيوانو للسلام".
وايت 
بدوره، توجه نائب رئيس بعثة السفارة الأميركية في لبنان إدوارد وايت الى المؤسسة بالقول: "إن التزامكم بتعليم الشباب اللبناني هو عمل ملهم، ونحن في السفارة الأميركية نشكركم على كل عملكم الدؤوب. وشكرنا أيضا لوزارة التربية والتعليم العالي التي سمحت بتطبيق برنامج ألوان في المدارس المشاركة".
ونوه بأساتذة وتربويي "ألوان لعملهم في بناء مستقبل لبنان"، مستشهدا بما قاله الشاعر إيمرسون: المعرفة هي ترياق للخوف".
يرق 
أما يرق فقال: "ان التلاميذ خبروا قيمة العيش معا، وتفاعلوا مع غيرهم من باقي المدارس والمناطق والانتماءات، ليجعلوا من واقع مجتمعنا باقة من الألوان تعكس جمال التنوع وقيمة المواطنة الحاضنة للتنوع".
وأشار الى أن "المشاركين في برنامج ألوان أصبحوا بمثابة نموذج للعمل البناء في سبيل السلام الوطني، وبالتالي السلام العالمي"، آملا أن "تترجم هذه الرسالة بالاستمرار في النشاطات المناهضة للعنف من خلال الحياة اليومية"، موصيا الخريجين بإبقاء جهودهم "ساعية دوما إلى احترام الإختلاف، والمشاركة، وتثمين التنوع".
عرض 
وتخلل الحفل عرض فيلم عن مشاريع خدمة المجتمع التي تقوم بها نوادي "ألوان" في مختلف المناطق اللبنانية، ومشاركة قصص نجاح متعلقة بنوادي "ألوان" ومشاريعها، وعرض لمواهب بعض التلاميذ شملت الغناء والرسم وإلقاء الشعر وتكريم ناشطي النوادي.
يذكر أن برنامج "ألوان" يضم 42 مدرسة رسمية وخاصة في مختلف المناطق اللبنانية، وعلى مدى 11 عاما ضم البرنامج 4158 تلميذا. 

المدارس الإنجيلية و"وزنات" تختتمان برنامج "قادة من أجل لبنان - 3"

النهار ــ للسنة الثالثة، وعلى مدى خمسة أشهر درّبت مؤسّسة "وزنات" سبعين شاباً وصبية من 14 مدرسة إنجيلية في النبطية وصيدا وطرابلس وزحلة وقب الياس وجبل لبنان وبيروت. البرنامج التدريبي الذي أطلقته المدارس الإنجيلية في لبنان، ونظّمته "وزنات" شمل حلقات تفاعلية حول مواضيع القيادة وإدارة الغضب والتوتر ومهارات التواصل وتقنيات حل النزاع وإدارة الوقت ومهارات العمل الفريقي. وشارك في التدريب من "وزنات": الدكتور غسان قسطنطين، ميشيل عكرة، نداء جبور، كارلا صفير، كارلا زغبي، ورلى فاضل. ونسّقت أعمال المشروع الزميلة ندين طنوس. يوم التخرّج كان جميلاً جداً واحتضنته جامعة هايكازيان رئيسها الدكتور بول هايدوستيان، ووزّع فيه شهادات المشاركة

الامتحانات الرسمية ومشكلة نظام التقييم
نمر فريحه- الرئيس الأسبق للمركز التربوي للبحوث والإنماء

 "النهار" ــ ما أن تشرف السنة الدراسية على نهايتها، حتى يتحول اهتمام التلامذة والأهالي إلى الامتحانات الرسمية التي يكثر الحديث عنها وعن نسب النجاح في كل شهادة، لكن مع قليل من الاهتمام بالنظام الذي يخضع له المتعلمون في امتحاناتهم. فمن المتعارف عليه أن أحد عناصر المنهاج الأربعة هو التقييم. لكن صدرت مناهج 1997 من دونه ما جعل المعلمين يستمرون في اعتماد نظام التقييم السابق المستند إلى اختبار قدرات المتعلم في تذكر المعلومات التي نُقلت إليه من الكتاب المدرسي.  
نظام للتقييم
وقد تم وضع نظام للتقييم عام 2000 يعتمد الكفايات التي يُتوقع من المتعلم اكتسابها، ويحاكي في الوقت نفسه غايات المناهج وأهدافها العامة والخاصة. لقد كانت الغاية من وضع هذا النظام المستند إلى الكفايات إكساب المتعلم المهارات الفكرية مثل التحليل والتطبيق والتوليف، وليس اختبار قدرته على التذكر فقط. ولتحقيق ذلك تم التركيز على تأهيل فريق من المدربين (ضمن مشروع البنك الدولي لتحسين التعليم الرسمي) لتدريب كل معلمي لبنان.
الكادر التدريبي
لكن إدارة المركز بعد عام 2002 تخلت عن دورها في تأمين هذا الكادر التدريبي، وعندما سادت تساؤلات في الوسط التربوي عن نظام التقييم الجديد و"غربة" المعلمين عنه، قام المسؤولون في المركز الذي كان يتخبط في عدم الرؤية وتضييع فرصة تطبيق مشروع البنك الدولي وتعديل المناهج إلى الاستعانة بخبراء أجانب، فوضع هؤلاء تقارير وقفلوا عائدين إلى ديارهم، بينما لم يصل تأثيرهم إلى المعلمين المولجين عملية التقييم برمتها، والذين في معظمهم، واستناداً إلى البحوث التي أجريت ونُشرت، لم يعتمدوا التقييم المبني على الكفايات في الامتحانات الشهرية والفصلية التي يجرونها لتلامذتهم في المدرسة.
وعندما شاء المركز استئناف الدورات التدريبية، أكتفى القيمون عليه لمدة ثلاثة عشر عاماً بإيكال الأمر إلى من لديه واسطة، وليس من لديه الكفاءة، حيث ركزت الدورات التدريبية على أمور بعيدة من إكساب المعلم تقنيات التقييم بالكفايات. وهكذا انتهى الأمر بعدم اكتساب المتدربين لمهارات تطبيق الكفايات في الاختبارات المدرسية، فاستمروا في التقييم استناداً إلى الحفظ والتذكر. وهذا أمر سهل بالنسبة إلى المعلم من حيث تحضير الامتحانات وتصحيحها، وهو أسهل لإدارة المركز كي لا تتم مساءلتها عن الدورات الفاشلة التي نفذتها بكلفة مادية عالية، وبدل أتعاب الخبراء الكبيرة.
ضجة إعلامية
وقد حصلت ضجة إعلامية السنة الماضية حول مدى التزام من يضع أسئلة الامتحانات الرسمية بنظام التقييم المعتمد رسمياً، لكن تبقى المشكلة أن المعلمين في أكثريتهم العظمى لا يتمتعون بالمهارات التي تتطلبها الكفايات وكيفية تطبيقها، لذلك لن يكون وضع الأسئلة ولا توزيع "الباريم" والتصحيح بالأمر السهل. والمشكلة الأكبر من ذلك هي عدم تعريف المتعلم على الكفايات ومجالاتها ليعرف كيف يتعامل مع عناصر أي سؤال تتضمنه المسابقة إذا كان قد بني بطريقة صحيحة استناداً إلى عناصر الكفاية. فالطالب الذي هو هدف العملية التربوية برمتها لا يعطى الاهتمام في بلدنا، ويتم التعامل معه وكأنه وسيلة لوجود المدرسة، واستجلاب المعلمين، وتوظيف الناس، وجني الأرباح. هذا هو الواقع على الرغم من ادعاء الأفراد والمؤسسات العكس. فمتى يتم تطبيق نظام تقييم متكامل يجاري أمثاله في المجتمعات المتطورة، ويستند إلى رؤية تربوية واضحة، ويأخذ بعين الاعتبار مصلحة المتعلم ؟
إنه سؤال برسم أصحاب القرار.

الأساتذة الثانويون الناجحون في مجلس الخدمة طالبوا الحكومة بإنصافهم وإمضاء مرسومهم

وطنية - ناشد الأساتذة الثانويون الناجحون في مباراة مجلس الخدمة المدنية، في بيان، "الحكومة في جلستها الاخيرة اليوم من أجل إنصافهم وإمضاء مرسومهم القانوني والمحق (مرسوم 207) الموجود في الأمانة العامة لمجلس الوزراء منذ 25 آب 2017". 

إختتام دورة دروس التقوية لصفوف الشهادة المتوسّطة

اللواء ــ اختتم قطاع التربية والتعليم في تيار المستقبل والجمعية الوطنية للتنمية المحلية دورة دروس التقوية لصفوف المرحلة الثانوية المتوسطة، بحضور محمد الحمصي عن قطاع التربية والتعليم المركزي في تيار المستقبل ومنسق القطاع في بيروت الدكتور عبد الرحمن الربعة ورئيس الجمعية وفيق حطب، التي أُقيمت في ثانوية جميل رواس الرسمية للبنين على يد نخبة من اساتذة التعليم الثانوي بإدارة سحر سرحان ومواكبة مدير الثانوية مازن الطويل.
وألقى الدكتور الربعة في نهاية الدورة كلمة نوّه فيها بهذا العمل التربوي الجبار الذي أنجز خلال قترة قياسية بإنتاجية عالية واكدت على الدعم المطلق للتعاون مع الجمعية الوطنية بالشراكة مع قطاع التربية والتعليم في تيار المستقبل للسنوات المقبلة.

مواقيت الصلاة

بتوقيت بيروت

الفجر
5:33
الشروق
6:46
الظهر
12:23
العصر
15:32
المغرب
18:16
العشاء
19:07