X
جديد الموقع
حزب الله يهنئ الشعب الفلسطيني على كسر قيود الاحتلال عن المسجد الأقصى المبارك
حزب الله: ما قام به أبناء عائلة الجبارين في القدس درس لأحرار الأمة..
الإمام الخامنئي: الجرائم بحق الشعب الايراني لن تزيده إلا كرهاً للادارة الأميركية وأذنابها بالمنطقة كالسعودية
بيان صادر عن حزب الله تعليقاً على اقتحام النظام البحراني لمنزل آية الله الشيخ عيسى قاسم
حزب الله يدين بأشد العبارات : الحكم ضد آية الله الشيخ عيسى قاسم جريمة
السيد حسن نصر الله يهنئ الشيخ روحاني بإعادة انتخابه رئيسا للجمهورية الاسلامية

التقرير التربوي اليومي :: التقرير الصحفي التربوي اليومي 04-08-2015

img

جريدة السفير

طلاب يخترعون آلة لاستنساخ المجسمات

تمكن أربعة طلاب من كلية الهندسة في جامعة بيروت العربية، كانوا قد انهوا دراستهم في الهندسة الصناعية، من انجاز اختراع مميز، هو عبارة عن آلة تقوم باستنساخ أية صورة وتحويلها إلى مجسم على شكل تمثال وبمختلف أنواع المعادن المعروفة. وقدم الطلاب اختراعهم كمشروع لتخرجهم، آملين الحصول على براءة اختراع من الجهات المعنية.

الطلاب الأربعة هم: صفاء حجول، حسام الشوا، سميا العرب ومحمد جاويش، قدموا اختراعهم الجديد، تحت عنوان”3D PRINTING MACHINE وهي آلة صممت على شكل مستطيل، بطول متر تقريبا وبعرض 60سم، تعمل على الطاقة الكهربائية.

الطالبة صفاء حجول، أوضحت أن "انجاز هذه الآلة استغرق نحو 8 أشهر، توصلنا خلالها إلى نموذج مصغر، وصلت كلفته إلى حدود ال 6 آلاف دولار أميركي، بحيث يمكن تكبيره حسب الإمكانيات والضرورة ،إلى أحجام عدة متفاوتة ،وهذا سيزيد بالطبع من كلفته.

يتوزع عمل هذه الآلة على وجهين، الأول له وجه طباعي، ويعمل بواسطة scan، لينقل الصورة إلى الوجه الثاني الصناعي، ليحولها في هذه المرحلة إلى مجسم، عبر برنامج يطلق عليه تسمية cad\cam، في حين أن الآلة  ذاتها تعمل على ضوء الprojector والذي يكون مزود ب high brightness .
وأشارت حجول، ابنة بلدة الهبارية ورئيسة فريق المشروع، وصاحبة فكرته الأساسية، إلى أن هذا الإنجاز، اثبت نجاحا هائلا، وأن التجارب دلت على فعاليته، قائلة: "لقد حصلنا من لجنة الجامعة ، على درجة ممتاز، وكان وعد من الإدارة بالحصول على براءة اختراع يسجل باسمنا، مشيرة إلى أن هذه النموذج المصغر، يمكن تحويله إلى أحجام أخرى وحسب مختلف أنواع الأحجام المراد تصنيعها، وبالطبع كلما زاد حجمه كلما زادت الكلفة"، مشيرة إلى أن "هذا الاختراع يساهم مساهمة فعالة بتخفيض كلفة إنتاج الأدوات الصناعية بمختلف أحجامها وأنواعها"، آملا من الجهات المعنية والمختصة في الدولة، "الوقوف بكل جدية ودعم هذا الاختراع عبر إقامة مركز للتصنيع، يكون متوفرا لمختلف المؤسسات الصناعية في القطاعين العام والخاص، والذي سيساهم حتما في تطوير وتنمية القطاع الاقتصادي في بلدنا،خاصة وان هذه الآلة المميزة يمكنها تحويل أية صورة إلى تمثال يحمل نفس مواصفات الصورة ،ليشمل عملها صناعة الأشكال الطبية والصناعية والمنزلية والتحف الفنية وغيرها، وباختصار يمكنها صناعة كل ما تراه العين بدقة متناهية".

 

جريدة الأخبار

احذروا إشعال النار والتعرّض للشمس

الارتفاع المفاجئ لدرجات الحرارة في الساعات الماضية حبس أنفاس اللبنانيين في مواجهة مخاطر الإصابة بمشكلات الإجهاد الحراري وضربة الشمس وبكتيريا السالمونيلا التي تشمل أعراضها بصورة خاصة الإسهال والحمى والتقيؤ وتقلصات المعدة.

فموجة الحر الاستثنائية المترافقة مع الرطوبة العالية تجعل تنظيم درجة حرارة الجسم أمراً صعباً، هذا ما تقوله جورجينا بطرس، الممرضة المتخصصة في الصحة المجتمعية والعائلية في الجامعة اليسوعية.

التعامل مع الحرارة يقتضي، بحسب بطرس، الإكثار من شرب الماء (ليترين في حد أدنى) والعصائر الطبيعية حتى عند عدم الإحساس بالعطش، تناول الموالح التي تحافظ على الماء في الجسم، زيادة الاعتماد على الخضروات والفاكهة في كل الوجبات الغذائية، الإقلال من تناول السكريات والقهوة والمشروبات الغازية والكحولية والامتناع عن تناول اللحوم والدهون والمقليات، التي تعد من المصادر الغنية بالطاقة وتساعد على إفراز الكثير من العرق ورفع حرارة الجسم.

ومع أنّ للشمس دوراً مهماً في تزويد الجسم بجزء من حاجته من «فيتامين د» وتمنع الكآبة، إلاّ أن بطرس تنصح المارّة في الشارع ورواد البحر خصوصاً بعدم التعرض لها نهائياً بين الثانية عشرة ظهراً والرابعة بعد الظهر، تحسباً لضربة شمس أو حروق في الجلد. والمفارقة ما تقوله لجهة أنّه يمكن الإصابة بضربة الشمس حتى عند الوقوف في مكان ظل، لذا من الضروري الانتباه في حالة الإحساس بالإغماء أو الشعور بالصداع أو هبوط الضغط بتناول بعض الأدوية الخاصة بعلاج ضربة الشمس. عدم النوم تحت الشمس، تغطية الرأس بقبعة واسعة وغسل الوجه بكمادات باردة ووضع النظارات الشمسية والواقي الشمسي ومضاعفة الكمية للأطفال هي أيضاً من الإجراءات الوقائية التي تتحدث عنها بطرس.

ليس هذا فحسب، فرواد البحر مطالبون، بحسب بطرس، بعدم تناول البطاطا المقلية والمايونيز والسلطة الساخنة على الشاطئ، إذ إنّ هذه الأطعمة تجعلهم أكثر عرضة للإصابة بالسالمونيلا. تركز بطرس على زيادة غسل اليدين، ولا سيما للأطفال، وخصوصاً مع تراجع مستوى النظافة ورائحة الزبالة العابقة في كل مكان، تجنباً لانتشار الأمراض والجراثيم.

إلى ذلك، يصاب الإنسان بمشكلات مرتبطه بالحرارة، تزداد حدتها مع بذل مجهود بدني شاق أو ممارسة الرياضة، باعتبار أن ارتفاع نسبه الرطوبة يؤدي ربما إلى خلل في وظائف «ترموستات الجسم» المسؤول عن تنظيم درجة حرارته.

اللافت أن وزارة الصحة لم تصدر أي تقرير بشأن الحالات الصحية الناتجة من الحرارة المرتفعة أو حتى بيان تحذيري للمواطنين، على غرار ما فعلت وزارات الصحة في البلدان العربية المجاورة على الأقل.
هذا بالنسبة إلى المشكلات الصحية. أما الحرائق، فقد ازدادت بصورة غير مسبوقة، إذ أعلن رئيس العمليات في جهاز الدفاع المدني اللبناني، جورج أبو موسى، إخماد 100 حريق شبت في مختلف المناطق اللبنانية خلال يوم واحد، وخصوصاً في المناطق الحرجية.

ويشرح لـ«الأخبار» المهندس فادي أسمر، الخبير اللبناني في علم النظم الإيكولوجية والغابات، أنّ الحرارة المرتفعة وسرعة الهواء تزيدان الحذر من الحرائق. في هذه الأيام، ينصح أسمر بتجنب إشعال النار في كل الأحوال لكونها تمتد بسرعة قياسية، ويشمل ذلك المخيمات الكشفية وحرق البقايا الزراعية ورمي أعقاب السجائر من السيارة على أطراف الطرق أو عند التنزه في الغابات وفي محيط المناطق الحرجية، واستخدام المفرقعات. يحذر أسمر أيضاً البلديات التي أخذت على عاتقها حرق النفايات من تأثير ذلك على الأحراج المجاورة حتى ولو على بعد 50 متراً.

من جهتها، دعت المديرية العامة للدفاع المدني المواطنين إلى ضرورة التزام الحيطة والحذر، والتقيد بإرشاداتها حول التوعية من مخاطر حرائق الغابات وعدم استعمال الأسهم النارية والمفرقعات، ما قد يسبب خسائر فادحة في الأحراج وأضراراً في الممتلكات.

ونصحت المديرية المتنزهين في الغابات بأن يحفروا حفرة صغيرة بعيدة عن الأعشاب أو الأغصان اليابسة تستعمل لإشعال النار للشيّ وتردم عند الانتهاء بالتراب ويسكب عليها الماء لتبريدها. وأكدت أهمية مراقبة النار باستمرار، وخصوصاً عندما يكون الهواء قوياً، ما يسبب تطاير الشرارات وانتشارها، فضلاً عن إبعاد المواد السريعة الاشتعال عن مكان النار وجمع النفايات بأكياس لوضعها في صناديق القمامة، وخصوصاً الزجاجية.

فاتن الحاج

 

جريدة النهار

متعاقدو الثانوي من مقر الاتحاد العمالي العام: لوقف المباراة المفتوحة وإدخال الجميع إلى الملاك

ذكّرت اللجنة المركزية للاساتذة المتعاقدين في التعليم الثانوي الرسمي بمطالبها، داعية الى تأمين حل عادل وشامل للمتعاقدين. وعقدت اللجنة مؤتمراً صحافياً في مقر الاتحاد العمالي العام في حضور رئيس الاتحاد غسان غصن، الذي قال أنّ الدولة غير آبهة بحقوق الاساتذة والمعلمين المتعاقدين.

وقال غصن، "ان الدولة التي تعجز بعد أكثر من عام على انتخاب رئيس للجمهورية وتتعطّل فيها الدورة التشريعية في مجلس النواب، من قوانين مرتبطة بمصالح المواطنين الأساسية، وتنكمش آلية عمل الحكومة وهي السلطة الإجرائية المعنية بإدارة الشؤون السياسية والاقتصادية والاجتماعية والحياتية والمعيشية للبلاد والتي تقف عاجزة بل مصدومة أمام معالجة ملف النفايات، هي في طبيعة الحال غير آبهة بحقوق الأساتذة والمعلمين المتعاقدين منذ أكثر من عشر سنوات والمتضمنة ملء الشواغر في ملاكات التعليم الأساسي والثانوي والمهني والتقني من أجل إعطائهم حقوقهم إلى جانب موظفي القطاع العام والأسلاك العسكرية في سلسلة الرتب والرواتب التي طال انتظار إقرارها بعد أربع سنوات من الوعود والمماطلة والتسويف".

ودعا غصن الى التحرك من أجل الدفاع عن مصالح العمال وحقوقهم في الوقت المناسب، خصوصاً وأنّ قضية تثبيت المعلمين والأساتذة والمياومين في الإدارات العامة والمصالح المستقلة والبلديات في حاجة إلى قرار سريع وإعطائهم حقوقهم.


ثم تلا رئيس لجنة المتعاقدين حمزة منصور بيان الهيئة عن مطالبها قائلا: "في ظل الانهيار الكامل للعمل الرسمي الحكومي والشلل الحاصل من تردّي الأوضاع الاقتصادية وفي المستويات كافة وانعدام الخدمات الضرورية للمواطن المعذّب المقهور، من الكهرباء إلى المياه إلى انتشار القمامة في كلّ الشوارع، تبقى قضية المتعاقدين الثانويين الطاغية في وجدان كلّ متعاقد حرمته وظلمته هذه الحكومة وغيرها عندما منعته وأقصته عن المشاركة في حقّه في الدخول إلى ملاك التعليم الرسمي.

وذكّر بمطالب المتعاقدين المصيرية، وهي: إلغاء المباراة المفتوحة فورا، تأمين حل عادل شامل لجميع المتعاقدين، احترام حقوق المتعاقدين الذين تجاوزوا سن 44 والعمل على إدخالهم فورا الى ملاك التعليم، توقيع عقود المتعاقدين الجدد، احترام وحفظ حقوق وعقود جميع المتعاقدين، العمل والتعجيل لتأمين مستحقات الدفعة الثالثة للمتعاقدين ودفع مستحقات جميع المتعاقدين".

 

حوار طالبي إيطالي - لبناني في صور

نظمت الوحدة الإيطالية العاملة في إطار "اليونيفيل" بالتعاون مع الجامعة الإسلامية في صور حواراً طالبياً بين جامعة LUISS الإيطالية والجامعة الإسلامية في لبنان تناول الواقع الراهن والنموذج المجتمعي اللبناني في الحرية والتنوع.

وأقيم الحوار في مقر الجامعة الإسلامية في صور في حضور قائد القطاع الغربي لـ"اليونيفيل" الجنرال سالفاتوري كوتشي ممثلاً بقائد وحدة الدعم اللوجيستي الإيطالي العقيد دانيالي بولزوني، نائب مدير فرع الجامعة الإسلامية الدكتور قاسم دنش، وعدد من االضباط الإيطاليين والأساتذة والطلاب.

 

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز التقارير التربوية في الصحف المحلية،

 وموقع التعبئة التربوية لا يتبنى مضمونها

 

تعليقات الزوار


مواقيت الصلاة

بتوقيت بيروت

الفجر
5:40
الشروق
6:53
الظهر
12:22
العصر
15:25
المغرب
18:07
العشاء
18:58