X
جديد الموقع
حزب الله يهنئ الشعب الفلسطيني على كسر قيود الاحتلال عن المسجد الأقصى المبارك
حزب الله: ما قام به أبناء عائلة الجبارين في القدس درس لأحرار الأمة..
الإمام الخامنئي: الجرائم بحق الشعب الايراني لن تزيده إلا كرهاً للادارة الأميركية وأذنابها بالمنطقة كالسعودية
بيان صادر عن حزب الله تعليقاً على اقتحام النظام البحراني لمنزل آية الله الشيخ عيسى قاسم
حزب الله يدين بأشد العبارات : الحكم ضد آية الله الشيخ عيسى قاسم جريمة
السيد حسن نصر الله يهنئ الشيخ روحاني بإعادة انتخابه رئيسا للجمهورية الاسلامية

التقرير التربوي اليومي :: التقرير التربوي اليومي 10-08-2016

img

جريدة السفير

توضيحان

ردّ «التيار الوطني الحر» على ما نشر في «السفير» بتاريخ 5/8/2016 تحت عنوان: «من يربط رئاسة اللبنانية بقيادة الجيش؟»، نقلا عن مطلعين بملف الجامعة اللبنانية ينسب بها إلى «التيار الوطني الحر» محاولة التمديد لرئيس الجامعة اللبنانية الحالي وربطها بتعيين قائد للجيش في سيناريو لا يمتّ للواقع بصلة، يهمّ المكتب التربويّ في «التيار الوطنيّ الحرّ» أن يؤكد أنّ «التيار الحرّ» لم يحسم موقفاً تجاه أيّ مرشّح لرئاسة الجامعة اللّبنانيّة. كما أن «التيار» كان وما زال يعلن مواقفه على الملأ بتجرد وثقة ومن دون مواربة، ومواقفه ثابتة بالرفض لمبدأ التمديد أينما وجد.
بدورها، أوضحت الدكتورة رجاء مكي، ردا على ما نشر في «السفير» يوم الجمعة الماضي تحت عنوان: «من يربط بين تعيين رئيس اللبنانية وقيادة الجيش؟»، أنها لا تنتمي إلى أي حزب وليست مقرّبة من قوى «14 آذار» كما ورد في المقالة، مشيرة إلى أن الأصوات التي نالتها في انتخابات رئاسة الجامعة اللبنانية هي من 8 و14 آذار، ومن المستقلين، «وليست محصورة بقوى سياسية معينة، وإلا لما كنت فزت بانتخابات رئاسة الجامعة».

عيون السفير

يؤكد مرجع رسمي أنه لم يعد بالإمكان الاستعانة باحتياطي الموازنة من أجل بعض النفقات الطارئة الكبيرة والتوظيفات الجديدة، لذلك فإن باب التوظيف والتعيين مقفل حتى اشعار آخر، حتى للفائزين في امتحانات مجلس الخدمة المدنية.

جريدة اللواء

مؤتمر معهد الدراسات النسائية في «LAU» يعرض لدور المرأة في تحقيق السلام 

نظّم معهد الدراسات النسائية في العالم العربي في الجامعة اللبنانية الاميركية   (LAU)    وبالتعاون مع الإسكوا ومع المركز الدانمركي للابحات حول المرأة والجندرة (KVINFO)، مؤتمر دولياً في حرم بيروت تحت عنوان «باتجاه تخصّص المرأة السلم والأمن على الروزنامة العربية«.
شارك في المؤتمر حوالى أربعين اختصاصياً في مسائل السلم والامن وتثبيت القرار الدولي  1325 في البلدان المعنية.
ويهدف هذا المؤتمر، ونظراً الى الاوضاع المتردية في سوريا واليمن والعراق وليبيا الى اشراك المرأة في هذه الدول وتشجيعها على الجهد المبذول لاحقاق السلام.
استهلالاً النشيد الوطني قبل ان تقدم الاحتفال المسؤولة في معهد الدراسات النسائية مريم صفير، وترحب بالجميع.
رئيس الجامعة الدكتور جوزف جبرا تحدث عن وعي مجلس الامن الدولي الى مسألة ما يعانيه النساء والاطفال في العالم وقراره بالتحرك فأصدر 7 قرارات تتعلق بالمرأة والسلام والأمن وصارت اطاراً للتحرك السياسي الهادف دولياً. هذا هو القرار 1325، وهو مهم جداً لأنه يشكل نوعاً من الهداية لصنّاع القرار، فهو يشدد على المشاركة النسائية في مسألة صناعة القرار وفي ادارة النزاعات، كما انه يشدد على الوقاية المفروض توفرها للمرأة، ويدعو الى الحماية للنساء وصارت هذه القرارات اساساً للمناقشة وللعمل السياسي.
وختم: نتمنى ان نعي ما يحصل في منطقتنا وانتم مدعوون الى العمل من أجل حفظ حق المرأة وكلمتها .
مديرة معهد الدراسات النسائية الدكتورة لينا ابي رافع تحدثت بدورها وقالت: مضت 16 سنة على اتخاذ القرار الثوري 1325 في مجلس الأمن الدولي فهو يذكرنا يوميّاً بالدور الثوري الممكن للمرأة في المجتمع بل بواجب قيامها بهذا الدور. 
وتحدّث عن الفارق بين النص ومسألة تطبيقه، وأكدت ان هناك دوراً للمرأة في هذا العالم والمشاركون في المؤتمر سيبحثون في هذه المسائل، وتحدّثت عن تجاربها في افغانستان والنيبال ومدى تعرض النساء الى انتهاكات، آملة بالتمكن من تحسين وضع المرأة في منطقة الشرق الاوسط من خلال ابحاث المؤتمر.
الدكتورة مهريناز العوضي من مركز الابحاث النسائية في الاسكوا اشارت الى التزام الاسكوا بمسيرة تعزيز وضع المرأة واشراكها في مسائل تحقيق السلم والسلام، وشدّدت على ان المرأة عنصر فعال في بناء السلام فهي قادرة ان تكون وسيطة وضاغطة ومحاورة.
الدكتورة كوني كريستيان من مركز الابحاث الدانمركي للابحاث حول المرأة والجندرية والمساواة (كفينفو) قالت إن الهدف هو السعي لتحقيق مجتمع متساو في المنطقة، وإن المركز يدعم المرأة في حقوقها المجتمعية والسياسية. واعتبرت ان المرأة اجمالاً لا تتمثل في العالم بما تستحق او بما هي قادرة على تحقيقه.  ويستمر المؤتمر ثلاثة ايام تعلن في ختامها المقررات النهائية.

جريدة النهار

مجلس الوزراء مُطالب بتعيين رئيس للبنانية قبل 13 آب التزام المعايير الأكاديمية لإنقاذ الجامعة وتجنيبها الفراغ

لا شيء يمنع مجلس الوزراء من اختيار اسم وتعيينه رئيساً للجامعة اللبنانية من بين 5 أسماء انتخبها مجلس الجامعة وفقاً للقانون 66 وكان رفعها الى وزير التربية والتعليم العالي، خصوصاً وأن عليه واجب تسمية الرئيس قبل شهرين من انتهاء ولاية رئيس الجامعة الحالي، أي في 13 آب الجاري.
وفق القانون يدخل رئيس الجامعة الحالي الدكتور عدنان السيد حسين ابتداء من 13 آب الجاري في مرحلة تصريف الأعمال، باعتبار أن ولايته تنتهي في 13 تشرين الأول المقبل. وعلى مجلس الوزراء أن يختار اسم رئيس الجامعة الجديد قبل شهرين من انتهاء ولايته. يعني ذلك أن عدم اصدار قرار التعيين من بين الخمسة الذين انتخبهم مجلس الجامعة سيحدث، وفق أكاديميين، خللاً في تركيبته، بين عمداء معينين من مجلس الوزراء ومفوضي حكومة وممثلي أساتذة وبين رئيس يصرف الأعمال، ما يؤدي الى عدم قدرة المجلس على اتخاذ قرارات تعني شؤون الجامعة.
ليست مستحيلة مهمة مجلس الوزراء ومسؤوليته في تعيين رئيس الجامعة الجديد، إذ ان مجلس الجامعة اللبنانية مارس مهمته وأدى دوره بانتخاب 5 مرشحين من طوائف مختلفة، علماً أن منصب الرئيس يعود حصراً الى الطائفة الشيعية وفق توزيع المناصب على الفئة الأولى في الدولة، على رغم أن لا نص في قانون الجامعة يقضي بذلك. وعلى رغم التسويات التي طبخت قبل انتخاب الأسماء الخمسة، تمكن مجلس الجامعة من كسر محاصصة اختيار الأسماء سلفاً، ومارس مهمته ولو جزئياً، فانتخب الدكاترة محمد صميلي (عضو مجلس الجامعة)، فؤاد ايوب (عميد كلية طب الأسنان)، وفاء بري (عميدة كلية الآداب سابقاً)، تيريز الهاشم (عميدة كلية التربية) ورجاء مكي (معهد العلوم الاجتماعية). ويذكر أن أيوب وبري ومكي من الطائفة الشيعية، وعليه قد ينحصر اسم رئيس الجامعة من بين الثلاثة. وبهذا الانتخاب وبإسقاط أسماء كانت مرشحة عبر التسويات، حسم المجلس خياره كمجلس أكاديمي أصيل لم يكن قائماً في تعيين رئيس الجامعة الحالي الدكتور عدنان السيد حسين عام 2011، والذي عينه مجلس الوزراء من خارج الترشيحات الأكاديمية.
أنجز مجلس الجامعة مهمته وانتخب الأسماء الخمسة تجنباً للوقوع في الفراغ واحتمالات التمديد غير القانونية، والتي يدور حولها جدل بين نظام الجامعة الذي يقول بتكليف العميد الأكبر سناً في حال العجز عن انتخاب رئيس وتعيينه، وتعديلات القانون 66 غير الواضحة في هذا السياق. واذا لم يسارع مجلس الوزراء الى اختيار اسم الرئيس، ستدخل الجامعة في حالة جدل انطلاقاً من احتمالين، اما تكليف العميد الأكبر سناً رئاسة الجامعة الى حين تعيين الرئيس، وهو في هذه الحالة عميد كلية العلوم الدكتور حسن زين الدين، بعد إحالة الدكتور غسان شلوق الى التقاعد في تشرين الثاني المقبل بعد انتهاء الولاية الحالية للرئيس، وإما التمديد لرئيس الجامعة الحالي، حيث القانون لا ينص صراحة على هذا الأمر. وفي الحالتين هناك جدال واجتهادات، انما الأمر قد يؤدي الى ارتدادات سلبية على الجامعة، وهي ليست اليوم في عصرها الذهبي، تبعاً للمشكلات التي تعانيها على أكثر من صعيد أكاديمي ومالي واداري. أما المشكلة التي قد تظهر إذا أصر البعض على التمديد، فتكمن في وجود عمداء معينين بمرسوم ورئيس منتهية ولايته. وهذا يعني أن كلمة العميد قد تكون أقوى من كلمة الرئيس الممدد اذا حصل ذلك، علماً أن هناك عمداء بالتكليف في مجلس الجامعة لا يحق لهم التصويت أو الانتخاب، وهو ما ظهر خلال انتخاب المرشحين للرئاسة.
ولعل الحديث عن اهمية تعيين رئيس للجامعة يعزز القانون فيها ويؤمّن الشفافية والمساءلة ويستعيد دورها الاكاديمي ويشرع المحاسبة، وهو أمر مفصلي في المرحلة المقبلة، وان كنا نعلم أن التدخل السياسي يطوق الجامعة. لكن ما حققه مجلسها ولو جزئياً يطرح امكان الإصلاح فيها، لكن شرطه الدفع نحو استقلالية الجامعة والقضاء على الفساد، علماً أن اختيار رئيس الجامعة سيبته مجلس الوزراء بعد تسوية الاسم سياسياً برضى الثنائي الشيعي، لذا يتقدم اسما فؤاد أيوب ووفاء بري على الأسماء الأخرى. وعلى رغم كل ما حصل، اذا اعتبرنا أن هناك شروطاً أكاديمية كان يجب اتباعها، إذ أن تعيين الرئيس محسوم لمصلحة المرجعية السياسية والطائفية، من دون أن يعني ذلك عدم كفاءة الأسماء المنتخبة، فإن تعيين رئيس جديد ضرورة وأولوية قبل أن تتعمق جراح الجامعة، من ممارسات، فيها الكثير من الفساد والمحسوبيات غير الأكاديمية".

الوكالة الوطنية

مراد رعى تخريج طلاب الجامعة اللبنانية الدولية في الجنوب:الأوضاع المحلية الراهنة تتطلب تحريك العجلة السياسية

رعى رئيس الجامعة اللبنانية الدولية "liu" الوزير السابق عبدالرحيم مراد، حفل تخريج طلاب الجامعة في محافظتي الجنوب والنبطية، فروع صيدا وصور والنبطية، في قاعة "لا سال" في الرميلة، في حضور النائبين: عبد اللطيف الزين والدكتور ميشال موسى، النائب السابق اسامة سعد، الدكتور رمزي مرجان ممثلا امين عام تيار المستقبل احمد الحريري، رئيس بلدية صيدا محمد السعودي، مدير الجامعة خالد مراد، وشخصيات سياسة وعسكرية ودينية واجتماعية واهالي الطلاب.

إدارة الأعمال في جامعة سيدة اللويزة استحصلت على العضوية في وكالة الاعتماد الجامعي الأميركية

إستحصلت كلية إدارة الأعمال والاقتصاد في جامعة سيدة اللويزة (NDU) على عضوية وكالة الاعتماد الجامعي AACSB الأميركية، من بين 11 عضوا مرشحا في لبنان. وتشكل هذه العضوية منطلقا تأسيسيا من المنظور المنهجي لانخراط الكلية في مسار ضمان الجودة التعليمية والبحثية العلمية، بحسب المعايير المعترف بها دوليا لاعتماد كليات إدارة الأعمال. وتجعل الكلية من إتمام الحصول على هذا الاعتماد هدفها الاستراتيجي الأساسي للسنوات القادمة، ما يصنفها حكما في مصاف أهم كليات إدارة الأعمال على الصعيدين الوطني والإقليمي.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز التقارير التربوية في الصحف المحلية،
 وموقع التعبئة التربوية لا يتبنى مضمونها

مواقيت الصلاة

بتوقيت بيروت

الفجر
5:32
الشروق
6:45
الظهر
12:23
العصر
15:33
المغرب
18:17
العشاء
19:08