X
جديد الموقع
حزب الله يهنئ الشعب الفلسطيني على كسر قيود الاحتلال عن المسجد الأقصى المبارك
حزب الله: ما قام به أبناء عائلة الجبارين في القدس درس لأحرار الأمة..
الإمام الخامنئي: الجرائم بحق الشعب الايراني لن تزيده إلا كرهاً للادارة الأميركية وأذنابها بالمنطقة كالسعودية
بيان صادر عن حزب الله تعليقاً على اقتحام النظام البحراني لمنزل آية الله الشيخ عيسى قاسم
حزب الله يدين بأشد العبارات : الحكم ضد آية الله الشيخ عيسى قاسم جريمة
السيد حسن نصر الله يهنئ الشيخ روحاني بإعادة انتخابه رئيسا للجمهورية الاسلامية

التقرير التربوي اليومي :: التقرير التربوي اليومي 21-4-2017

img

جريدة النهار
الشباب والانتخابات... حلم التغيير يصطدم بالتمديد والقوانين الطائفية


بعد قرار رئيس الجمهورية تعطيل عمل مجلس النواب مدة شهر، يعيش الشارع اللبناني حالة من الترقب والانتظار، لمعرفة ما ستؤول اليه الاجتماعات المكوكية بين الأفرقاء السياسيين حول قانون انتخاب جديد يعيد به اللعبة الديموقراطية إلى الحياة.

عودة الحياة النيابية بعد سلسلة المطبات الدستورية التي رافقت إقفال ابوابه امام النواب والتمديد لنفسه، قضت على مفهوم عمل المجلس لفئة كبيرة من الشعب اللبناني، بخاصة لفئة الشباب دون 29، والذين لم يسبق لهم ان شاركوا بأي عملية انتخابية.

أكثر من 250 ألف شاب وشابة سيقترعون للمرة الأولى في حياتهم في حال اجريت الانتخابات السنة القادمة، ويشكلون نسبة 7% من مجموع الناخبين، حيث تختلف الاراء بينهم حول تحديد الجهة المسؤولة عن تهميشهم جراء التمديد. الا أنهم يجتمعون على ضرورة التغيير واجراء انتخابات جديدة ولكن كل طرف بحسب ما يناسب طبيعة انتمائه الحزبي والطائفي، وكأن النقاشات والصراعات بين الأطراف السياسيين ليست ببعيدة من الشباب، بل تعتبر أكثر خطورة عند المنتسبين للأحزاب.

تخفيض سن الاقتراع
وزير الداخلية السابق زياد بارود اعتبر في حديثه إلى "النهار" الى أن "المشكلة تكمن في عدم تخفيض سن الاقتراع إلى 18، وهو بحاجة إلى تعديل دستوري وسبق أن قدم المشروع الى مجلس النواب ولكن لاعتبارات عدة بقي خارج التداول، معتبراً أن المشكلة تكمن في حال الاحباط التي ألمت بالشعب اللبناني نتجية التمديد المتلاحق. الا انه رغم ذلك في حال اقر قانون انتخاب جديد واجريت الانتخابات، فنفس الفئة المحبطة ستشارك في الحياة السياسية بخاصة الشباب منهم، والذين لم ينخرطوا بعد في سوق المصالح الانتخابية ولديهم حب للتغيير. فلا شيء يمنع من ترشح الشباب للانتخابات النيابية او البلدية، فهم يمتلكون الطاقة والبعض الاخر يمتلك الخبرة السياسية من خلال مشاركته الحزبية، وهو امر ايجابي من خلال تجدد الدم داخل الاحزاب ودخول عنصر الشباب.

الاحباط يمكن ان يكون صفة عامة لدى نسبة مرتفعة لدى الشباب، منهم من وجد بالهجرة حلاً للهروب من واقعه والضغوط المعيشية، فـ نهلا حسنة فتاة عكارية، لم تشارك في الحياة السياسية من قبل، مفضلةً السفر الى الامارات والابتعاد عن فكرة العودة القريبة الى لبنان.

وعبرت نهلا عن عدم ايمانها بالبلد رغم تعلقها الشديد به، "فحياتي تبقى افضل في الخارج، ولا اريد الاقتراع لأسماء فقط لانها تنتمي الى طائفتي، مع انني افضل انتخاب عناصر شابة كالنائب سامي الجميل او زياد بارود وغيرهم من النواب الذين يدركون جيداً وجع الشباب وكيفية التعامل معهم، الا ان القوانين الانتخابية تمنعني من ذلك وتجبرني على اختيار بين السيئ والاسوأ، وفي هذه الحالة افضل عدم المشاركة".
 
"صوتي لن يقدم أو يؤخر"

ومن عكار الى اقصى الجنوب يؤكد علي كرنيب بأنه لن يشارك بأي عملية انتخابية طالما أن القانون يفصل على قياس الطبقة السياسية الحاكمة، معتبراً أن تكبد عناء الذهاب الى قريته والانتظار بالصف لانتخاب مجموعة من الأشخاص اختارتهم الأحزاب المسيطرة، هو امر في غاية "الغباء" بحسب تعبيره، "فصوتي لن يقدم او يؤخر طالما القانون سيصل بهم الى مجلس النواب" مفضلاً مقاطعة اي عملية انتخابية. اما احمد من منطقة رأس بعلبك لا تختلف نظرته كثيراً على ابن الجنوب، الا انه يتمنى ان تجرى الانتخابات على اساس النسبية خارج القيد الطائفي ولبنان دائرة واحدة، لأن ذلك سيغير في الحياة اللبنانية، فالنائب حينها سيخرج الى الناس عبر مشروعه لا عبر طائفته، وفي حال لم ينفذ وعوده يحق للناس محاسبته، فيتحول الشعب حينها من مجرد ناخب الى سلطة قوية تضع المقصر في قفص الاتهام، الا ان هذا الحلم بحسب أحمد يبقى بعيد المنال، فالحرمان الذي يطال المناطق اللبنانية والجهل السياسي يجبر الناس على السير خلف الاحزاب رغم انهم يدركون بأنها تستغلهم ولكنهم يبصمون للمراجع الدينية والحزبية.

 حال الاحباط لدى البعض تختلف لدى فئة المنتسبين للأحزاب، فـ إيمان الشامي المؤيدة لـ "حزب الله" ، ترى ان حزبها يقدم التسهيلات للسير بأي قانون يراعي التمثيل الصحيح على عكس الاحزاب الاخرى والتي تفصل القوانين على قياسها بطريقة مبالغ بها. كلام إيمان ينطبق على جلال موسى المقرب من "تيار المستقبل"، والذي رأى بأن رئيس الحكومة يقدم التنازلات تلو الاخرى للخروج من الأزمة الحالية، متهماً الأطراف الاخرى بالعمل على قانون طائفي يتناسب مع مصالحها الداخلية والخارجية. بينما سارة البنا من الشوف، تفضل الدخول في الحياة السياسية وخوض المعارك الانتخابية على امل التغيير. فقد سبق ان شاركت في التحركات الشعبية التي شهدتها العاصمة بيروت، وترى بأن التغيير الديموقراطي وسيلة ناجعة للاطاحة بالطبقة السياسية الحاكمة منذ اندلاع الحرب الأهلية، مستشهدة بنتائج الانتخابات البلدية ودخول عناصر شابة وخروقات بالجملة للوائح السلطة رغم تكاتفها في الشمال، معتبرةً ان تلك النتائج يمكن البناء عليها في السنوات القادمة وهي قادرة على تغيير النظام بطريقة سلمية على عكس الربيع العربي.

نائب الأمينة العامة لـ "الجمعية اللبنانية من أجل ديموقراطية الانتخابات" عباس ابو زيد اعتبر في اتصال مع "النهار" الى ان "الطبقة السياسية تستغل الفئة العمرية ما دون الـ21 في مكيناتها الانتخابية لتكون الشريان الاساسي للحملة، بينما يتجه الشباب للمشاركة في الحملات الانتخابية ظناً منهم بأن النواب سيؤمنون لهم الوظيفة او حتى المنح الدراسية، رافضاً في الوقت نفسه الاعتماد على "احباط الشباب اللبناني" ورفضه المشاركة في اي انتخابات قادمة. ويعتبر بأن هناك فئة كبيرة منهم ستخوض التجربة للمرة الاولى والنسبة مرتفعة نظراً إلى التمديد الحاصل، وهو دافع كفيل للمشاركة، إضافة الى لعب الاحزاب على وتر العصب الطائفي وحضهم على دعم اللوائح.

علي عواضة


الرئيسان الجميّل وحسين الحسيني يحاضران في جامعة الكسليك

عقد مركز فينيكس للدراسات اللبنانية في جامعة الروح القدس – الكسليك وجمعية مِموريا Memoria ندوة بعنوان: "13 نيسان 1975: قرار أو قدر؟"، شارك فيها الرئيسان أمين الجميّل وحسين الحسيني، في حضور الأب المدبر في الرهبانية اللبنانية المارونية طوني فخري ممثلاً الرئيس العام للرهبانية الأباتي نعمة الله الهاشم، النائب أنطوان زهرا ممثلاً رئيس حزب القوات اللبنانية الدكتور سمير جعجع، السيد غابي جبرايل ممثلاً وزير الخارجية والمغتربين جبران باسيل، النائب نديم الجميل، النائب الأول لرئيس الجامعة الأب يوحنا عقيقي ممثلا رئيس الجامعة الأب جورج حبيقة، السيدة جويس الجميّل، وأعضاء مجلس الجامعة وشخصيات سياسية ودينية وعسكرية وتربوية وإعلامية في حرم الجامعة في الكسليك. (..)


بوابة التربية
إنشاء بيت المعلم وإفادة المعلمين من الضمان بعد التقاعد


إجتمع وزير التربية والتعليم العالي مروان حماده مع مجلس إدارة صندوق التعويضات لأفراد الهيئة التعليمية في المدارس الخاصة الذي يرئسه المدير العام للتربية فادي يرق ، ورحب بهم بعد انقطاع دام سنوات بسبب عدم اكتمال المجلس ، وبارك اكتمال عقدهم مؤكدا ان الصندوق يتمتع بإمكانات كبيرة ماليا وإداريا ويخدم أكبر شريحة تربوية خاصة ، ولفت إلى الحلم القديم والمتجدد وهو إنشاء بيت المعلم معبرا عن استعداده للعمل على استصدار مراسيم لتشكيل مجلس إدارة بيت المعلم .

وأثار المجتمعون موضوع إفادة المعلمين من الصندوق الوطني للضمان الإجتماعي بعد سن التقاعد سيما وأنهم أكبر شريحة مساهمة في دفع الإشتراكات للصندوق مع المدارس الخاصة بانتظام ، وكشفوا عن تعاون وزير العمل معهم وطلبوا من الوزير حمادة دعمهم في مجلس الوزراء فأكد استعداده التام لذلك .

كذلك اثار المجتمعون موضوع صندوق التعاضد الذي يسدد فارق الضمان الصحي للمعلمين في خلال الخدمة والذي يتغذى باشتراكات المدارس عن معلميها ،وطالبوا بضرورة التزام كل المدارس بسداد المتوجب عليها لكي يتمكن الصندوق من متابعة دوره ، فقرر الوزير تكليف المستشار القانوني إعداد مشروع قانون ليرفعه إلى مجلس الوزراء لكي يلزم المدارس ببراءة الذمة التي تثبت سداد اشتراكاتها في صندوق التعاضد المذكور ، وفي حال عدم التزامها يسمح لوزير التربية سحب إجازة المدرسة المتخلفة . ووعد الوزير بمتابعة كل هذه المطالب في مجلس الوزراء ومجلس النواب .


الوكالة الوطنية
تجمع المعلمين: لاوسع حملة تضامن مع انتفاضة الأسرى الفلسطينيين


دعا تجمع المعلمين في لبنان في بيان إلى "أوسع حملة تضامن مع انتفاضة الأسرى الفلسطينيين".
وحيا التجمع في ذكرى يوم الأسير الفلسطيني "انتفاضة الأسرى في سجون الاحتلال الصهيوني ومعتقلاته، والتي تجسد العنفوان الحقيقي للشعب الفلسطيني الصامد، والتي تكمل مسيرة المقاومة في وجه العدو الصهيوني المحتل وتضعه في مواجهة الأسرى المنتفضين على سجانهم، مطالبين بحقوقهم ورافضين للممارسات الإرهابية التي يقوم بها جنوده وعصاباته الغاصبة لأرضهم وحريتهم".

وتقدم التجمع "بأحر التهاني لعميدة الأسيرات الفلسطينيات الأسيرة المحررة لينا أحمد الجربوني، التي تحررت من قيود سجانها الصهيوني عزيزة مرفوعة الرأس حاملة راية فلسطين التي لم تتخل عنها طيلة خمسة عشر عاما من الاعتقال التعسفي، مجسدة الدور الحقيقي للمرأة المبدئية الصامدة المكافحة التي لا تلين أمام التعذيب ولا تتحطم إرادتها بالسجن والاعتقال، كما هو تجسيد للموقف الفلسطيني الثابت بمواجهة المحتلين والانتصار عليهم، مهما كانت التحديات والتضحيات".

ودعا التجمع الى "أوسع حملة تضامن مع انتفاضة الأسرى الفلسطينيين في سبيل إنجاحها وتحقيق مطالبها المرفوعة، وصولا إلى الإفراج عن كل الأسرى والمعتقلين في سجون العدو الصهيوني المحتل".



رابطة خريجي الاعلام عرضت مع ايوب شؤون الجامعة وخطة العمل لتطويرها

زارت رابطة خريجي كلية الاعلام برئاسة عامر مشموشي، رئيس الجامعة اللبنانية الدكتور فؤاد أيوب في مكتبه في مبنى الجامعة المركزي في منطقة المتحف، وبحثت معه شؤون وشجون الجامعة وخطة العمل لتطويرها.
واتفق الجانبان على آلية عمل للتنسيق بينهما لما يخدم مصلحة الجامعة الوطنية الام.


تصاميم ورؤى حديثة في مؤتمر الطلبة والمتخرجين لكلية الهندسة والعمارة في AUB

نظمت الجامعة الأميركية في بيروت (AUB) مؤتمر الطلبة والمتخرجين السادس عشر لكلية الهندسة والعمارة، بهدف توفير منصة فريدة يتشاركها الطلاب والخريجين وأعضاء هيئة التدريس لتبادل الأفكار والخبرات حول المشاريع البحثية والتصاميم في مختلف التخصصات في مجالي الهندسة والعمارة.

وتميز برنامج المؤتمر لهذا العام بالعروض وجلسات الحوار التي تهدف إلى تعزيز المحادثات عبر التخصصات المختلفة من خلال مناقشة أربعة مواضيع شاملة لعدة قطاعات: موضوع "التصميم والتصور" حول إنشاء وتشكيل وترتيب وربط عناصر التصميم الأساسية لتحقيق وظيفة معينة أو لتوصيل رسالة، وموضوع "تحليل النظم والبيانات" حيث قام المهندسون ومخططو المدن والمصممون وغيرهم بإلقاء نظرة فاحصة على تصاميمهم والبيئة التي يتم تطبيقها فيها، وموضوع "السلامة والبيئة" حيث نظر المتحدثون والحاضرون في مسألة تفاعل التصاميم مع البيئة وخصوصا الإنسان، بالإضافة إلى موضوع "الهندسة من أجل الحياة" الذي كرس للتصميم الهادف إلى الرعاية أو التحسين أو الإثراء أو الشفاء للحياة. واختلف برنامج هذا العام أيضا بانتهاء كل موضوع مع حلقة نقاش بين مقدمي العروض والجمهور.
(..)
واختتمت جلسة الافتتاح بكلمة ممثلة الطلبة ناتالي خطيب، التي أشارت إلى أهمية مشاركة الطلاب في التخطيط والتنظيم لمؤتمر هذا العام. تلاها توزيع جوائز كلية الهندسة والعمارة للخريجين المتميزين والخريجين الشباب المتميزين، لتتابع بعد ذلك أعمال المؤتمر حتى مساء اليوم.


اتحاد المؤسسات التربوية الخاصة: الحملة على المدارس المجانية
افتراء وعلى المسؤولين وضع حد لكل ما ينشر على غير حقيقته


أصدر اتحاد المؤسسات التربوية الخاصة في لبنان بيانا، اشار فيه الى "ان بعض الجهات السياسية والاعلامية دأب على تنظيم حملة ضد المدارس الخاصة المجانية لتشويه سمعتها وتوهين رسالتها باطلاق سلسلة من الاتهامات الباطلة التي تفتقر الى الدقة والموضوعية. ورغبة في تنوير الرأي العام، وإيضاحا للأمور، يهم اتحاد المؤسسات التربوية الخاصة في لبنان أن يعلن الآتي:

1. ان تاريخ المدارس الخاصة المجانية يشهد أنها كانت أولى المؤسسات التربوية التي خدمت لبنان وشعبه إلى جانب المؤسسات الخيرية الأخرى وأصحاب المبادرات الخيرة، وخصوصا أن الكثير منها يتبع جمعيات ومؤسسات تربوية عريقة في خدمة مجتمعها.

2. ان رسالة هذه المدارس، كانت ولا تزال، تأمين التعليم للجميع، وخصوصا لأبناء الطبقتين المتوسطة والفقيرة وبمستوى تعليمي لائق وكلفة أقل، مما ساهم في تثبيت الناس في أرضهم، والحد من التسرب المدرسي أو النزوح إلى المدن.

3. ان التعرض لهذه المدارس، بما هي براء منه، وبما هو افتراء عليها، يتنافى مع حرية التعليم التي كفلها الدستور بحسب مادته العاشرة، وهو أيضا عمل ظالم وغير مسؤول يؤدي، إلى تشويه صورتها، وإلى الشك بمصداقية من يتطاولون عليها وإلى مساءلتهم أمام القانون والضمير والحقيقة.

4. ان الكلام عن ان هذه المدارس تتسبب بهدر في المال العام هو باطل، وفي غير موقعه، لأن كلفة التعليم فيها هي أقل بكثير من كلفتها في التعليم الرسمي، إذ ان الدولة تساهم كحد أقصى بحوال /750.000/ ألف ليرة لبنان فقط عن كل تلميذ في هذه المدارس، في حين ان كلفة التلميذ في المدارس الرسمية تفوق هذه المساهمة بأضعاف. مع العلم أن المدارس المجانية تعاني من اهمال الدولة لها، ويكفي التذكير بأن مساهمة الدولة الواجبة، متوقفة منذ أربع سنوات لأسباب مخالفة للأنظمة المرعية الاجراء. فهل يجوز الكلام عن الهدر في حين ان هناك وفرا على الخزينة؟

5. يتمنى الاتحاد على المؤسسات الاعلامية توخي الدقة والأمانة في تناول موضوع المدرسة المجانية، وأخذ معلوماتها من المصادر الموثوقة، أكانت في وزارة التربية، أم في اتحاد المؤسسات التربوية الخاصة. كما يأمل الاتحاد من الجهات الرسمية المسؤولة وضع حد لكل ما ينشر على غير حقيقته والذي من شأنه أن يثير البلبلة ويسبب الاساءة للمؤسسات ولأسرتها التربوية.

6. يؤكد الاتحاد انه لا يسمح لنفسه بتغطية المخالفين للأنظمة وهو على استعداد دائم لاظهار الحقائق والوقائع حفاظا على المستوى التربوي الذي يتميز به لبنان في قطاعيه العام والخاص، ولذلك فهو على تواصل مع معالي وزير التربية ومع جميع المعنيين بالشأن التربوي للتعاون معهم لتبيان الحقائق وللحفاظ على المدرسة المجانية وعلى رسالتها والخدمات التي تؤديها.

7. ختاما، يحذر الاتحاد من جعل المؤسسات التربوية الخاصة ضحية عمليات الالهاء التي تتعمدها بعض الجهات لتمرير مشاريع وقرارات أو تبرير غيرها مما يهدد الوطن في ثروته البشرية وفي أمنه الاجتماعي خصوصا لدى المواطنين الفقراء وذوي الدخل المحدود".


الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز التقارير التربوية في الصحف المحلية،
 وموقع التعبئة التربوية لا يتبنى مضمونها


تعليقات الزوار


مواقيت الصلاة

بتوقيت بيروت

الفجر
5:24
الشروق
6:36
الظهر
12:25
العصر
15:43
المغرب
18:31
العشاء
19:21