X
جديد الموقع
حزب الله يهنئ الشعب الفلسطيني على كسر قيود الاحتلال عن المسجد الأقصى المبارك
حزب الله: ما قام به أبناء عائلة الجبارين في القدس درس لأحرار الأمة..
الإمام الخامنئي: الجرائم بحق الشعب الايراني لن تزيده إلا كرهاً للادارة الأميركية وأذنابها بالمنطقة كالسعودية
بيان صادر عن حزب الله تعليقاً على اقتحام النظام البحراني لمنزل آية الله الشيخ عيسى قاسم
حزب الله يدين بأشد العبارات : الحكم ضد آية الله الشيخ عيسى قاسم جريمة
السيد حسن نصر الله يهنئ الشيخ روحاني بإعادة انتخابه رئيسا للجمهورية الاسلامية

التقرير التربوي اليومي :: التقرير الصحفي التربوي اليومي 08-09-2014

img

الرقم العنوان الجريدة
1

دعوات للتسجيل في المدرسة الرسمية

السفير
2 الهاجس الأمني حاضر في احتفال «العربية المفتوحة»
3 رئيس الجامعة يبرر مخالفات ملف التفــرغ الأخبار
4 أهالي طاران يغلقون ثانويتهم: نرفض المدير الجديد
5 بو صعب لـ"النهار": 275 ألف تلميذ لبناني تسجيلهم أولوية النهار
6 اعتراض على تعيين مديرة مدرسة تعلبايا الأهالي طالبوا بابن بلدتهم
7 أساتذة متعاقدون مستثنون من التفرغ في اللبنانية اللواء

..................................جريدة السفير................................

دعوات للتسجيل في المدرسة الرسمية

دعا وزير التربية والتعليم العالي الياس بو صعب أهالي التلامذة اللبنانيين إلى الإسراع في تسجيل أولادهم في المدارس الرسمية، لا سيما أن المهلة المخصصة لتسجيل اللبنانيين حصراً في المدارس الرسمية امتدت طوال شهر آب المنصرم. وقال في بيان: «بما أن الوزارة بصدد السماح للتلامذة غير اللبنانيين بالتسجيل في المدارس الرسمية، وقد تبين لها أن عددا كبيرا من التلامذة اللبنانيين لم يتقدم إلى التسجيل بعد، فإننا ندعو أهالي التلامذة اللبنانيين مجددا إلى الاستفادة من المهلة الممددة للتسجيل المحصور باللبنانيين وهي لغاية منتصف الأسبوع الحالي، حفاظا على حقوقهم ومصالحهم».
بدورها، تمسكت الهيئة الإدارية لـ«رابطة معلمي التعليم الأساسي الرسمي» بإقرار سلسلة الرتب والرواتب في أول جلسة نيابية تشريعية، وطالبت بو صعب بتسريع الحلول للمعوقات المالية والادارية المتراكمة، والتي تمنع انطلاقة طبيعية للعام الدراسي.
ودعت جميع اللبنانيين الى الإقبال على المدرسة الرسمية والتعاون مع الهيئات الإدارية والتعليمية والبلدية للنهوض بهذه المدرسة بعدما «تمادت الحكومات المتعاقبة والطبقة السياسية في إضعافها وزعزعة ثقة الناس بها، بهدف تعزيز المدارس الخاصة التي تحوّلت بغالبيتها الى مؤسسات تجارية تبغي أقصى درجات الربح».
وطالبت وزير التربية بتحقيق المطالب التالية: «دفع ما تبقى من مستحقات صناديق المدارس والبالغة قيمتها 19 في المئة عن العام الدراسي السابق. دفع 50 في المئة من مستحقات صناديق المدارس لهذا العام قياسا بمستحقات العام الماضي. دفع بدلات الاساتذة المتعاقدين عن الفصل الثالث للعام الماضي ووفق القرار الجديد الذي رفع أجر ساعة التعاقد. دفع مستحقات كلية التربية في الجامعة اللبنانية لإنهاء الدورة التدريبية لمئتي مدير ثانوي وأساسي بعد توقفها لمدة سنتين نتيجة عدم توافر الأموال. دفع ثمن الكتب المدرسية لصناديق المدارس عن العام الماضي. الإسراع بإصدار القرار الذي ينظم عملية تسجيل الطلاب السوريين والطلاب الأجانب في المدرسة الرسمية».

الهاجس الأمني حاضر في احتفال «العربية المفتوحة»

انضم أكثر من 500 طالب وطالبة في لبنان إلى زملائهم من متخرجي «الجامعة العربية المفتوحة» في تسع دول عربية، وجاء الاحتفال هذا العام مختلفا، وتداخلت فيه الأوضاع الأمنية، وما يحصل في المنطقة العربية، من تفجيرات وإرهاب وأوضاع اقتصادية صعبة، لم تحبط عزيمة الطلاب ولا إدارة الجامعة، على المضي في الاحتفال بالتخرج، على الرغم من كل الهواجس مما يعانيه الوطن.
يتألم أحمد لما يحصل في لبنان، ويؤكد «أن الإرهاب لن يمنعنا من الاحتفال بتخرجنا، ولان تقوى علينا الأيدي الشريرة في السير قدما، وشهادتنا وثيقة نجاحنا في المستقبل». أما زميله فادي فيقول: «لن نترك العلم، وسنحتفل بتخرجنا، وننطلق إلى سوق العمل وكلنا ثقة بما حققناه من إنجازات، لنكون مفخرة لأهلنا ولوطننا».
ويعرب فادي عن فرحته كونه من الدفعة الأولى التي تتخرج في «ماستر إدارة الأعمال»، وقال: «حصلت على شهادتين واحدة لبنانية والثانية بريطانية، والتسهيلات التي تعطى لمتخرج الجامعة في الجامعات العالمية كثيرة، كونه يعامل كمتخرج جامعة بريطانية ويدرج اسمه ضمن سجلات الطلاب البريطانيين. كذلك فان سجلّ علاماته موجود في بريطانيا ولذلك يستطيع الطالب الحصول على سجلاته من بريطانيا من دون الرجوع الى الجامعة في بيروت».
احتفلت الجامعة بتخريج الدفعة العاشرة من طلابها، في حفل أقيم في «قاعة البافيليون - البيال» برعاية الأمير طلال بن عبد العزيز رئيس مجلس أمناء الجامعة ورئيس برنامج الخليج العربي للتنمية «أجفند»، وحضور وزيرة المهجرين أليس شبطيني، ممثلة رئيس مجلس الوزراء تمام سلام، وشخصيات سياسية وعسكرية وتربوية وأهالي المتخرجين.
استهل الحفل بدخول موكب المتخرجين، ثم الهيئة التعليمية، وعُرض فيلم وثائقي سرد أهم إنجازات «اجفند» ومسيرة الجامعة منذ نشأتها. وتخلله مشاريع الجامعة المستقبلية بما فيها افتتاح فروع جديدة في مختلف المحافظات اللبنانية، وإضافة برامج واختصاصات لتلبي احتياجات الدراسة الجامعية في لبنان.
ولم تغب عن كلمة مديرة الجامعة الدكتورة فيروز فرح سركيس الأوضاع الأمنية، وتوجهت بداية بالتهنئة إلى المتخرجين، وطلبت منهم المثابرة والمضي قدما في تحقيق طموحاتهم والـتأسيس لغد أفضل للأجيال القادمة بالرغم من الظروف الدقيقة التي نمر بها. أضافت: «بالرغم من الصعوبات والأزمات التي تمر بعالمنا العربي والتي تكرس مبدأ الانقسام والاختلاف، تلقى على عاتقكم مسؤولية النهوض بهذا الوطن الذي إن ضاع، ضاع جميع أبنائه». ودعتهم إلى أن يثقوا «بأن الغد سيكون مشرقا فالأوطان تبنى بدم أبنائها وتضحياتهم الجليلة ولكن تتطور بعقولهم التي تثمر التجدد والتقدم والرقي». وقالت: «هناك أشياء عابرة لكل شيء كالمرض والفقر والإرهاب وليس هنالك من فرد أو مجموعة تستطيع لوحدها معالجة هذه الأمور بل لا بد من التعاون، وهو الحجر الأساس في محاربة هذه الآفات».
وألقت كلمة المتخرجين الطالبة فرح صولي وجهت فيها الشكر للجامعة وأساتذتها والأهالي على جهودهم وباركت لرفاق الدرب الذين أنهوا المرحلة الجامعية بنجاح.
واختتم الحفل بتسليم الشهادات للمتخرجين في اختصاصات: تقنيات المعلوماتية والحوسبة، إدارة الأعمال، اللغة الإنكليزية وآدابها، والتربية والتعليم الإبتدائي، وماستر إدارة الأعمال.

عماد الزغبي

..................................جريدة الأخبار................................

رئيس الجامعة يبرر مخالفات ملف التفــرغ

لم يمل أساتذة الجامعة اللبنانية المتعاقدون المستثنون من ملف التفرغ من المطالبة المتكررة بإنصافهم وتصحيح الشوائب والمخالفات والتجاوزات في ملف التفرغ. هؤلاء يتسلّحون، حتى الآن، بالبيانات لمواجهة رئيس الجامعة اللبنانية عدنان السيد حسين، الذي يحاول «تجميل» صورة «الملف الأسود» الذي أدخل عددا كبيرا جدا من الأساتذة الذين لا يستوفون الشروط المطلوبة ولا حاجة للجامعة إليهم، نتيجة التدخلات الحزبية، على حساب أساتذة آخرين يستوفون كامل الشروط. وأكدت مصادر لـ «الأخبار» أن الأساتذة المستثنين بصدد الإعداد لمواجهة مباشرة لتحصيل الحقوق ابتداءً من الأسبوع المقبل.

وقد أصدر المستثنون بيانا طالبوا فيه رئيس الجامعة بعرض أسماء المتفرغين الجدد مع كل التفاصيل المرتبطة بمسيرتهم الأكاديمية والعلمية، لتتضح الصورة الحقيقية أمام الرأي العام وأهل الجامعة. ويأتي ذلك ردا على تصريح اذاعي للسيد حسين يقول فيه إن الأساتذة الـ 1213 الجدد كانوا يدرسون في الجامعة، «ومش صحيح انو في ناس سقطت بالباراشوت»، حيث أكد السيد حسين أن الأسماء التي لا تتمتع بالأهلية «لا يتخطى عددها العشرات».
الا أن الأساتذة أعادوا التذكير بالتدخلات السياسية في الملف، وبأن عددا من المتفرغين الجدد «ليسوا من بطانة الجامعة اللبنانية، ولم يطوبوا من المتميزين، سواء كانوا يملكون عقودا فيها أم كانوا من الهابطين عليها بمظلة المحاصصة والمحسوبيات».
وهذه التدخلات السياسية سبق أن اعترف بها رئيس الجامعة نفسه في عدة مناسبات، حيث عبر عن «عدم رضاه» عن ملحق وزير التربية الياس بو صعب الذي ضم 305 أساتذة لا تعرف عنهم الجامعة أي شيء، بحسب ما أكد السيد حسين في مقابلة سابقة مع «الأخبار». وقد أشارت «الأخبار» أيضا في تحقيق سابق بشأن تلاعب الأحزاب السياسية، وبالأخص حركة أمل، بالملف المرفوع من الجامعة الى مجلس الوزراء، الذي ضم 916 اسما استُبدل عدد كبير منهم بآخرين محزبين أو مقربين من «أمل»، اذ تنصل السيد حسين خلال لقائه مجموعة من الأساتذة المتعاقدين من مسؤوليته، مشيرا إلى أن العمداء هم من أعدوا الملفات، كل في كليته.

بيان الأساتذة يأتي أيضا ردا على ما عدّوه «ضربا» لشروط التفرغ. فهذه الشروط غير منصوص عليها بالفعل في قوانين محددة أو عامة، فكل كلية لها نظامها الداخلي الذي يفترض به أن يرعى تفرغ الأساتذة، ورئيس الجامعة نفسه سبق ان حدد الشروط العامة المتعارف عليها بين أهل الجامعة (آخر مرة كانت خلال رعايته حفل تخرج طلاب كلية طب الاسنان في 1 آب) المتمثلة في النصاب التعليمي وسنتي خبرة في التدريس في الجامعة اللبنانية (وهما الشرطان اللذان تخلّى عنهما رئيس الجامعة بحسب تصريحه الأخير) ومعادلة الشهادة، وتقويم الشهادة والتقويم الاكاديمي.
ولكن يبدو أن السيد حسين تبرأ من جزء مما قاله، ويتسلح بالسلطة الاستنسابية للجامعة في تفريغ الأساتذة، فيقول إنه حتى لو درّس الأستاذ «5 و6 سنين» فهذا لا يعني أن التفرغ حقه، «حتى لو بيدرس 400 ساعة»، مضيفا أن الموضوع يتعلق بالاختصاص وحاجة الجامعة الى التفرغ في هذا القسم أو ذاك، اذ عدّ الأساتذة هذا التصريح بمثابة تبرير «لستر الشوائب كي لا تفضح عورات الاستنساب ويظهر الظلم الواقع على عدد لا يستهان به من أساتذة الجامعة».
فهل يجوز أن يكون الأستاذ الذي يدرّس في الجامعة منذ سنين، لا حاجة للجامعة اليه؟ أو الى تخصصه؟ والا لما تركته في كادرها التعليمي كل هذا الوقت. وكيف استطاع السيد حسين معرفة حاجة تخصصات الأسماء المرفقة في ملحق بو صعب، الذي لا تعرفها الجامعة حتى! هذه التساؤلات حملها الأساتذة في بيانهم، اذ وجدوا في كلام السيد حسين «استهانة بقدراتهم لأنه يبخس حق كل أستاذ يعطي من جوهر عمره». ورأى الأساتذة فيه عجزا عن اعتماد معيار تفرغ يحقق العدالة للجميع، وفي كلام السيد حسين «بيان إعدامنا»، عبر نسف المعايير «التي نتسلح بها لتوقد أحقيتنا بالمطالبة بإنصافنا، ما هدد وجودنا وشهاداتنا وتضحياتنا».
ما الذي يضمن أن الأساتذة الذين لا يستوفون الشروط بالمئات لا «بالعشرات»؟ يسأل الأساتذة، الذين طالبوا بإحصاء المستحقين وضم أسمائهم إلى أسماء زملائهم في ملف تفرغ لكل المسحقين الذين يستوفون الشروط الأكاديمية والقانونية، ودعوا إلى لقاء للمستحقين من الأساتذة مع رئيس الجامعة أسوة بزملائهم المتفرغين الجدد للتداول في أمور الجامعة من ناحية، وفي آلية إنصافهم بملف تفرغ خاص بهم من ناحية أخرى.
نشر لائحة بأسماء المتفرغين، تتضمن كافة التفاصيل المتعلقة بمسيرتهم الأكاديمية والعلمية، أي السنة التي بُدئ فيها التعليم في الجامعة اللبنانية والاختصاص وسنة نيل الدكتوره وغيرها من الأمور، تعد المطلب الأهم، الذي من شأنه أن يسهم في تحديد الأساتذة الذين لا يملكون نصابا تعليميا، ولا تعرفهم الجامعة، وتوضيح الحاجة الحقيقية الى تخصص مختلف الأساتذة الجدد.
«الأعراف» التي تنظم ملف التفرغ لم تعد واضحة بالنسبة إلى أهل الجامعة، الذي سبق أن سألوا رئيس الجامعة ووزير التربية عن المعايير المعتمدة في اعداد كافة الملفات المرتبطة بالتفرغ، لكنْ لم تدرس الحاجات الحقيقية للجامعة ليقدر على أساسها العدد المفروض تفريغه في كل كلية، والاختصاصات المطلوبة في الأقسام والفروع. وما يؤكد هذه الفرضية، قرار مجلس الوزراء، الذي طلب من الجامعة تحديد ملاكات جميع الكليات والمعاهد، على أن يصار الى وضع الملاكات موضع التنفيذ وربط الشغور بالتفرغ في هذه الملاكات لاحقا.

أهالي طاران يغلقون ثانويتهم: نرفض المدير الجديد

خرج اعتراض أهالي بلدة طاران ـ الضنية على تعيين مدير جديد لثانويتهم الرسمية عن إطاره السلمي أول من أمس. تجاوز الأمر عريضة احتجاجية أرسلت إلى وزير التربية الياس بو صعب، إلى إغلاق أبواب الثانوية في خطوة تصعيدية تنتظر حلولاً ما يزال البحث عنها جارياً.

قصّة الاحتجاج على تعيين أحمد حسون مديراً جديداً للثانوية، وهو يعمل ناظراً فيها منذ 10 سنوات، بدأت بعد القرار الذي اتخذته وزارة التربية بتعيينه في منصبه في 21 أيار من العام الحالي، خلفاً لمديرها بالتكليف خضر عبيد، منافسه على المنصب، والذي كان قد تسلمه موقتاً بعدما أحيل المدير الأصيل للثانوية عبد الله ديب على التقاعد قبل أقل من سنة.
بعد صدور قرار تعيين حسون مديراً لثانوية طارن بأربعة أيام، رُفعت إلى وزير التربية عريضة وقع عليها رئيس البلدية أسامة طراد ومخاتير البلدة وفاعلياتها وبعض الأهالي، أبدوا فيها «اعتراضهم بشدة» على قرار تعيين حسون. وأعربت العريضة عن آمال موقعيها في «اتخاذ الإجراءات الحائلة» دون تسلم حسون إدارة الثانوية «درءاً لأي مشاكل وتفادياً للحساسيات السابقة والحالية بينه وبين الطلاب والأهالي، كونه ناظراً في الثانوية منذ سنوات عدة، مع احترامنا لشخصه، معتبرين أن تسلمه الإدارة لا يصبّ في مصلحة الطلاب، وكلنا أمل أن تتم معالجة هذا الأمر بالسرعة القصوى حرصاً على عدم تفاقم الأمور».

منذ ذلك الحين لم يهدأ الطرفان، حسون والمعترضون عليه. فقاما بجولات على السياسيين في الضنية، على اختلافهم وتناقضهم، من أجل تقريب وجهات النظر وإيجاد حلّ وسط قبل انطلاق الموسم الدراسي الحالي.
رئيس البلدية أسامة طراد أوضح لـ«الأخبار» أنه «عندما رفعنا العريضة إلى وزير التربية، وشرحنا له أسباب اعتراضنا، وعدنا خيراً، وأحال الموضوع على مدير عام وزارة التربية ومدير عام التعليم الثانوي لدراسته ومتابعته».
خلال عطلة الصيف راوح الموضوع مكانه، إذ لم تفلح المساعي والاتصالات التي أجريت في إيجاد مخرج (مثل تراجع الأهالي عن اعتراضهم وقبولهم بالأمر الواقع، أو استقالة المدير من منصبه)، ما جعل مصير ثانوية طاران، وهي واحدة من 8 ثانويات رسمية في الضنية ويدرس فيها 156 تلميذاً، معلقاً حتى الساعات الأخيرة.
مطلع الأسبوع الماضي حضر حسون إلى الثانوية لبدء الأعمال الإدارية فيها، والشروع في تسجيل التلاميذ والتحضير للعام الدراسي، الذي يفترض أن ينطلق في 22 أيلول الجاري، الأمر الذي أثار حساسية المعترضين عليه، فقاموا يوم الخميس الماضي بإغلاق أبواب الثانية بسلاسل معدنية وأقفال حديدية، ما دفع حسون إلى إبلاغ وزارة التربية بالأمر، وقام بعد ذلك بطلب مؤازرة سرية قوى الأمن الداخلي في المنطقة، التي حضرت قوة منها وكسرت الأقفال والسلاسل وفتحت أبواب الثانوية.
اعتبر أهالي طاران ما حصل تحدّياً لهم، فقاموا صبيحة أول من أمس السبت بوضع شاحنة تبريد كبيرة أمام مدخل الثانوية وسدّوه بالكامل، في موازاة اعتصام أكثر من 150 فرداً منهم أمام الثانوية، في خطوة احتجاجية، ما تسبّب بإغلاق الثانوية يوم السبت وتوقف العمل بها، وعدم حضور حسون والإداريين إليها لمتابعة عملهم، خصوصاً بما يتعلق بتسجيل التلاميذ، سواء القدامى منهم أو الجدد.
يوضح طراد أن «الاعتراض على حسون ليس شخصياً، لكن أهالي البلدة ولجنة الأهل في الثانوية وغالبية التلاميذ يرون أنه غير مناسب للمنصب، ولا يقبلون به أبداً مديراً، بسبب تصرفات ومآخذ عليه عندما كان ناظراً في الثانوية».
في المقابل، رفض حسون التحدث في الموضوع، لكن مقرّبين منه أوضحوا أن «اختياره من قبل وزارة التربية كان بناء على كفاءته المهنية»، وردّوا رفض «بعض أهالي طاران له إلى تشدّده في عمله وصرامته، ورفضه التهاون في أمور الثانوية أو أن يكون ألعوبة في يد أحد»، مؤكدين عدم وجود أي خلاف سياسي بينه وبين أحد من أبناء طاران «الموقف الاعتراضي عليه هو شخصي بحت، وسوء تفاهم من الممكن معالجته». وفي حين أشار المقرّبون من حسون إلى أنه «عُرضت عليه الاستقالة من منصبه ورفض»، أكدوا حرصه على النجاح في مهمته «وأن تحقق الثانوية في عهدة نتائج جيدة، وأن يسهم في تطوير مستوى التعليم في الثانوية ورفع مستواها نحو الأفضل».
ومع أن أي ملامح حل لم تتضح بعد، فإن اتصالات عديدة أجريت خلال الساعات الأخيرة ينتظر أن تتضح هذا الأسبوع على أبعد تقدير، قام بها مسؤولون في وزارة التربية والمنطقة التربوية في الشمال وبلدية طاران وفاعليات الضنية وقواها السياسية والتربوية، من أجل إيجاد حلّ وسط ومقبول للمشلكة ويمنع تفاقهما ويرضي الطرفين، ولو نسبياً، وكي لا يؤثر أي تحرّك سلبي قد يحصل في مستقبل الثانوية ومستقبل التلاميذ فيها.

 

..................................جريدة النهار................................

لا نستطيع استيعاب 400 ألف لاجئ في المدارس الرسمية

 بو صعب لـ"النهار": 275 ألف تلميذ لبناني تسجيلهم أولوية

تستوعب المدارس الرسمية في لبنان نحو 300 ألف تلميذ، ويبلغ عدد التلامذة اللبنانيين هذه السنة 2014/ 2015، 275 ألف تلميذ، ما يعني أن قدرة المدارس على استيعاب تلامذة لاجئين لا تتعدى 25 الف تلميذ. وهو ما دفع وزير التربية الياس بو صعب الى اتخاذ إجراءات، مؤكداً لـ"النهار" أنه حريص على تسجيل التلامذة اللبنانيين والاولوية لهم.

بعد تعميم أصدره مطلع شهر آب الماضي يدعو فيه الى اقتصار التسجيل في الروضات والمدارس الابتدائية والمتوسطة والثانويات الرسمية على التلامذة اللبنانيين، دعا وزير التربية والتعليم العالي الياس بو صعب اهالي التلامذة اللبنانيين إلى "التعجيل في تسجيل اولادهم في المدارس الرسمية، لا سيما وان المهلة المخصصة لتسجيل اللبنانيين حصراً في هذه المدارس امتدت طيلة شهر آب المنصرم. وبما ان الوزارة في صدد السماح للتلامذة غير اللبنانيين بالتسجيل في المدارس الرسمية، تبين لها ان عدداً كبيراً من التلامذة اللبنانيين لم يتقدم إلى التسجيل بعد".
وطالب بو صعب اهالي التلامذة اللبنانيين "بالاستفادة من المهلة الممددة للتسجيل المحصور باللبنانيين وهي لغاية منتصف الأسبوع الجاري، وذلك حفاظا على حقوقهم ومصالحهم".
وقال بو صعب لـ"النهار" إن تعميمه الذي أصدره مطلع آب الماضي، هدف الى حماية حقوق التلامذة اللبنانيين، وذلك لمعرفة قدرة استيعاب التلامذة اللاجئين، سوريين وفلسطينيين وحتى عراقيين. "فنحن فتحنا باب التسجيل للتلامذة اللبنانيين ليدخلوا الى صفوفهم، من دون مشكلات حرصاً على حقوقهم في تأمين مقعد دراسي لكل تلميذ لبناني. وسأل، ماذا كان سيحصل لو أفسحنا المجال للتلامذة اللاجئين السوريين ليتسجلوا في المدارس الرسمية مثلهم مثل اللبنانيين؟ خصوصاً وأن عدد التلامذة اللاجئين في عمر الدراسة نحو 400 ألف، إذ كان الأمر سيؤدي الى ترك أكثر من نصف التلامذة اللبنانيين بلا مقعد دراسي، وسيقال إننا تركنا تلامذتنا مشردين وأعطينا الأولوية للاجئين، نصرف عليهم من موازنتنا".
ولفت الوزير بو صعب الى ان عدد التلامذة اللبنانيين في المدارس الرسمية وفق إحصاءات هذه السنة، يبلغ نحو 275 ألف تلميذ، فيما عدد التلامذة اللاجئين 400 ألف، ومدارسنا لا تستوعب أكثر من 300 ألف تلميذ. وعلى الرغم من كل الإجراءات التي اتخذت سابقاً من فتح مدارس جديدة واعتماد دوام بعد الظهر لم نستطع استيعاب أكثر من 100 ألف تلميذ، كلفتهم حوالى 200 مليون دولار سنوياً، لم يتأمن منها الا جزءاً يسيراً، فكيف باستيعاب 400 ألف لاجئ سوري وفلسطيني وعراقي وغيرهم؟
وكان الوزير بو صعب أصدر تعميماً رقمه 23 في 5 آب الماضي طلب الى مديري رياض الأطفال ومدارس التعليم الأساسي والثانويات الرسمية، الالتزام باقتصار التسجيل في فترة العطلة الصيفية في كل مراحل التعليم ما قبل الجامعي على التلامذة اللبنانيين فقط، على ان يصار لاحقاً الى إعلام المدارس والثانويات وبصورة خطية بمواعيد وأصول وشروط انتساب أو تسجيل التلامذة غير اللبنانيين القدامى منهم والجدد.
وكي لا تطلق اتهامات بمنع اللاجئين من التسجيل، أوضح وزير التربية لـ"النهار" انه سيسمح للتلامذة غير اللبنانيين بالتسجيل بعد انتهاء تسجيل اللبنانيين، لكنه اعتبر أن الاستيعاب محدود، لافتاً الى وجود خطة كبيرة يعمل عليها وأقرت لتمولها المؤسسات الدولية المانحة، وكلفتها للسنة الأولى 200 مليون دولار على أساس استيعاب 100 الف تلميذ لاجئ، تدفع مباشرة من المؤسسات الدولية. وكشف ان نصف المبلغ تأمن في انتظار التمويل الكامل لفتح مدارس جديدة وزيادة دوام بعد الظهر في المدارس بهدف الاستيعاب.
أضاف بو صعب أن كل تلميذ لاجئ كلفته في المدرسة الرسمية أكثر من 1500 دولار، وقد دفعنا بين 150 و200 مليون دولار لتعليم 100 الف لاجئ العام الماضي، أما التكلفة الإضافية لاستيعاب التلامذة السوريين بطريقة متدرجة فتحتاج الى 200 مليون دولار سنوياً لتصبح التكلفة 600 مليون دولار للسنوات الثلاث المقبلة.
وإذ قال ان وزارة التربية لا تستطيع تحمّل كلفة التلامذة اللاجئين، أكد ان الاولوية المقبلة ستكون لقدامى التلامذة من اللاجئين، وبعد ذلك نفكر باستيعاب التلامذة الجدد.
أخيراً أوضح الوزير بو صعب، أن مرسوم تعيين عمداء الجامعة اللبنانية قد وقع من جميع الوزراء.

اعتراض على تعيين مديرة مدرسة تعلبايا الأهالي طالبوا بابن بلدتهم

اعتصم عدد من اهالي بلدة تعلبايا- قضاء زحلة، السبت امام مبنى متوسطة تعلبايا الرسمية، رفضا لقرار وزير التربية تعيين س. ش من بلدة سعدنايل المجاورة، مديرة اصيلة للمدرسة، مطالبين بتعيين ابن بلدتهم ر. س في المنصب الذي يشغله منذ سنة و3 اشهر بالتكليف، لافتين الى انه "اثبت خلالها كفاءة ادارية عالية، مما جعله اهلا للمركز بشهادة مرؤوسيه اولا ومن خلال تعامل البلدية معه وتمتعه بقبول اهالي التلامذة الذين كانوا متعاونين معه على كل المستويات". وقد اتخذت القضية بعدا سياسيا وانتخابيا، اذ اتهم المعتصمون النائب السابق سليم عون بالتدخل لمصلحة تعيين المديرة خلافا لرغبة بلدية تعلبايا ومختاريها واهلها من خلال عريضة كانوا رفعوها الى وزير التربية.

وكان قد تحدث، خلال الاعتصام نائب رئيس بلدية تعلبايا محمود ترشيشي باسم المعتصمين، فطالب بالعودة عن القرار وليعينوا المديرة في مدارس سعدنايل حيث يوجد مركزين شاغرين، ويتركوا مدير المدرسة مكانه، فمكّة ادرى بشعابها".
وتحدث المختار السابق للبلدة ناصر سلوم فتمنى على وزير التربية ان يبقي الوضع على ما هو عليه لحين اجراء مقابلة مع المدير المكلف، وليسأل مدير المنطقة التربوية هل هذا المدير ناجح ام لا؟".
من جهته، ردّ النائب السابق سليم عون، بسؤاله عما اتهم به من تدخل لمصلحة احد المرشحين لمنصب ادارة تكميلية تعلبايا بانه "افتراء"، مشيرا الى ان "الموضوع تربوي". وأوضح ان "وزارة التربية تعتمد في قراراتها لتعيين مديرين، على لجنة تجري مقابلات مع المرشحين للمنصب، وترفع محضرها الى الوزير بناء على النتائج التي تتوصل اليها". اضاف ان "وزير التربية اخذ على عاتقه، ان يعيّن دائما من يتصدر الترتيب، وهذا ما حصل في اكثر من 100 قرار".
تابع ان "ملف المديرة المعينة كان اقوى من المرشح الآخر، فهي لغتها فرنسية، واللغة الاجنبية التي تدرس في تكميلية تعلبايا هي الفرنسية، فيما المدير المكلف لغته الانكليزية. هي معلمة في المدرسة منذ العام 1988 وتحمل اجازة علوم سياسية منذ العام 1997، وهو التحق بالمدرسة العام الفين كاستاذ رياضة ثم شغل منصب ناظر، وقد تولى مهمات ادارة المدرسة بالتكليف بعد شغور منصب المدير لكونه الناظر الاول، وذلك الى حين تعيين مدير اصيل، وهو سينال اجازته باللغة العربية هذه السنة". ونفى عون ان يكون قد تدخل لمصلحة تعيين المديرة المعينة.

 

..................................جريدة اللواء................................

أساتذة متعاقدون مستثنون من التفرغ في اللبنانية:
التفرغ حق لكل من استوفى الشروط

اصدر أساتذة متعاقدون مظلومون مستثنون من التفرغ في الجامعة اللبنانية بياناً اعتبروا فيه ان التفرغ حق لكل من استوفى الشروط فالمعيار الأكاديمي والقانوني هو معيار ثابت في قاموس الجامعة، وهو من الآليات التي تحقق إلى حد كبير العدالة والمساواة بين أفراد الهيئة التعليمية، وخرق هذا المعيار هو الذي يجعل من الجامعة محكومة بالأهواء والرغبات.
وجاء في البيان: فرح الأساتذة كل الأساتذة بتعيين مجلس عمداء للجامعة اللبنانية، وإن كان للسياسة أنامل ذهبية قد صاغت مرسوم التعيين وعملت على نسج بطانته من أوله إلى آخره، فهم أي العمداء جزء من البنية التربوية الكفوءة التي تعتز بهم الجامعة وبمسيرتهم التعليمية والأخلاقية.
فالمتفرغون الجدد هم أيضا من نسيج الجامعة وبعضهم من المتميزين الكفوئين ومن الطموحين إلى حياة كريمة تليق بهم وبطموحاتهم ولهم الحق في الإنتقال من حياة القلق والسنين العجاف إلى حياة راغدة تلوح لهم في أفق التفرغ.
كما ونذكر بأن البعض الآخر من المتفرغين الجدد هم ليسوا من بطانة الجامعة اللبنانية ولم يطوبوا من المتميزين سواء كانوا يملكون عقودا فيها أم كانوا من الهابطين عليها بمظلة المحاصصة والمحسوبيات.
فالمعيار الأكاديمي و القانوني هو معيار ثابت في قاموس الجامعة، وهو من الآليات التي تحقق إلى حد كبير العدالة والمساواة بين أفراد الهيئة التعليمية، وخرق هذا المعيار هو الذي يجعل من الجامعة محكومة بالأهواء والرغبات ويحول الأساتذة إلى أصنام ورقية توجهها تلك الأهواء يمينا وشمالا.
فقد لفتت الأساتذة تصريحات رئيس الجامعة الذي ضرب من خلالها معيار سنوات الخبرة ومعيار نصاب ساعات التدريس، وتسلح بالسلطة الإستنسابية للجامعة في تفريغ الأساتذة ويا حبذا لو أتحفنا بآلية تلك السلطة لكنا اهتدينا إلى طريقها وخضعنا لمعيارها،أم أنه يريد ستر الشوائب الأمر كي لا تفضح عورات الإستنساب ويظهر الظلم الواقع على عدد لا يستهان به من أشراف أساتذة الجامعة ومبدعيها.
ولقد آلمتهم تلك التصريحات وهم يترقبون بدقة وعناية كل حرف من حروف كلماته لتبلسم جراحاتهم التي ما زالت تنزف منذ ملف التفرغ المشؤوم وما فيها من شوائب أصبحت معروفة لدى رجال السياسة قبل العامة من الناس لأنهم هم من حاكها ونسجها بأثوابها الرثة.
ولقد آلمتهم الإستهانة بقدراتهم لأنها تبخس حق كل أستاذ يعطي من جوهر عمره، وينتظر الثناء كي يعطي أكثر وهو يعتلي من جديد منبر العطاء في قاعات المحاضرات ليسكب من روحه ومن فكره إخلاصا لرسالته الإنسانية الحقة التي تماثل رسالة الأنبياء التي تصنع حضارة الشعوب وازدهار الأمم.
فعندما تغزو أسماع الأستاذ الجامعي ما يتناقض مع واقع رسالته ومن أعلى سلطة فيها، يتصبب عرقا من شدة غيظة لأنه لا يعطى حقه التربوي والتعليمي، ولأن طيب الكلام هو إكسير حياة لكل أستاذ معطاء، آل على نفسه التضحية دون منة ومن دون كلل ولا ملل شريطة أن يكافأ ولو بالحد الأدنى بكلمة طيبة.
فبالله عليكم ماذا نتوقع من أجير يومي لا يوفى أجره بعد يومه الشاق؟
ماذا نتوقع من طفل نثقله بالشتائم المنمقة ثم نطالبه بأن يكون رجلا ومسؤولا ومخلصا ومواطنا صالحا؟
ماذا نتوقع من أستاذ أفنى عمره أمام طلابه وأنفق أجمل ساعات حياته يقلب الدفاتر والأوراق وبدل أن يجول في البلدان وفي أصقاع الأرض، يسوح في مكتبته وبين مجلداته بحثا عن معرفة وطمعا في الإستزادة العلمية التي هي في خدمة الوطن والجامعة، فتسقط عليه كلمات معالي الرئيس المنعم بالمناصب لترديه صريعا بكلمات هي أمضى عليه من وقع السيوف البتارة.
طلبنا منكم أن تنصفونا بالكلمة وبذلك تنصفون الجامعة اللبنانية، ويكون الانصاف بالإعتراف بالعجز في اعتماد معيار تفرغ يحقق العدالة للجميع وهذا ما لا نتوقعه لا نحن ولا أنتم، لأنكم تعرفون الإجابة أكثر من غيركم فلا تحرجونا فتخرجونا.
وإحراجكم لنا جعلنا نراكم في تصريحاتكم تقرأون علينا بيان إعدامنا، ونسفتم المعايير التي نتسلح بها لتوقد أحقيتنا بالمطالبة بإنصافنا، ما هدد وجودنا وشهاداتنا وتضحياتنا فاتركوا لنا الصوت لنرفعه قبل مماتنا، فإن مكنتم من السلطة اليوم فلن تكون لكم في الغد ولن تبقى لكم إلا المواقف العادلة والكلمات الحقة.
والكلمة الحقة هي بالاعتراف بوجود العشرات من الأساتذة الذين لا يستوفون الشروط وهو خطأ في ملف التفرغ ومن يضمن أن لا يكونوا بالمئات، وهل المشكلة في العدد أم المشكلة في الشوائب التي نتج عنها ضرر لعدد من الأساتذة المستحقين.
فقد سمعنا بالمعايير وصدقناها وما زلنا نراهن عليها ولن يتحول الخطأ إلى قاعدة، وإن كنتم حريصون على الجامعة، بادروا إلى الأمور الآتية:
1-  عرض أسماء المتفرغين على الملأ مع كل تفاصيل مسيرتهم الأكاديمية والعلمية.
2- إحصاء المستحقين وضم أسمائهم إلى أسماء زملائهم بملف تفرغ لكل المسحقين الذين يستوفون الشروط الأكاديمية والقانونية.
3- الدعوة إلى لقاء للمستحقين من الأساتذة مع رئيس الجامعة أسوة بزملائهم المتفرغين الجدد للتداول في أمور الجامعة من ناحية وفي آلية إنصافهم بملف تفرغ خاص بهم من ناحية أخرى.   
فقد قررنا السير على طريق نيل حقنا ولن تتعب حتى نحقق أهدافنا وندعوكم للسير معنا لأن في ذلك شرف لكم ولنا، فأعينونا بمبلغ جهدكم إن كنتم من المنصفين.
 

جعبة التربية

أقام المكتب التربوي لحركة «أمل» في اقليم الجنوب حفل غداء تكريمي للأساتذة المتفرغين في الجامعة اللبنانية في فروع الجنوب، حضره رئيس الجامعة اللبنانية عدنان السيد حسين وعميد كلية العلوم حسن زين الدين وعميد كلية طب الأسنان فؤاد أيوب ومدراء كليات الجامعة اللبنانية في فروع الجنوب وحشد من الاساتذة الجامعيين وذلك في مطعم عروسة خيزران.
من جهته، نوه السيد حسين بمبادرة المكتب التربوي لحركة امل في إقليم الجنوب في قيام الاحتفال التكريمي للعمداء والأساتذة الجدد على تعيينهم في الجامعة.

 

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز التقارير التربوية في الصحف المحلية، وموقع التعبئة التربوية لا يتبنى مضمونها

تعليقات الزوار


مواقيت الصلاة

بتوقيت بيروت

الفجر
5:40
الشروق
6:53
الظهر
12:22
العصر
15:25
المغرب
18:07
العشاء
18:58