...................................جريدة السفير................................

 الجامعة الوطنية عن قرب (16)

أسنان «اللبنانية»: نظام «LMD» غير ممكن

 يؤكد عميد كلية طب الأسنان في «الجامعة اللبنانية» د. فؤاد أيوب أنه يشترط على الطالب للاشتراك في مباراة الدخول إلى السنة الثانية، الحصول على معدل 12 على عشرين في نهاية العام الدراسي للسنة المنهجية الأولى في كلية العلوم، ويتم القبول في السنة الثانية في كلية طب الأسنان بحسب تسلسل درجات النجاح في المباراة شرط أن ينال الطالب معدل 12 على عشرين وما فوق، وفق العدد المحدد مسبقاً (60 طالباً). ويلفت إلى أن أدنى علامة نجاح (الترتيب 60) كانت في العام الحالي لطالب نال معدل 14 على عشرين، كما تم قبول ستة طلاب من أبناء الأساتذة والموظفين، بعد نيلهم معدل أكثر من 12 على عشرين.

ويلفت أيوب إلى أن الطالب يدرس أربع سنوات من السنة الثانية حتى الخامسة، في السنة الأخيرة يحضر رسالة تخرج في موضوع يتعلق بأحد اختصاصات طب الأسنان، ثم يتقدم الطالب لمباراة الدخول للدراسات العليا في علم الأحياء الفمي، ويؤخذ جميع الطلاب الذين نالوا 12 على عشرين وما فوق، وفي نهاية العام الدراسي يحق لجميع الناجحين الدخول للدراسات العليا في اختصاصات طب الأسنان المختلفة (11 اختصاصاً).

ويوجد في الكلية نظام خاص بدكتوراه الاختصاص في طب الأسنان، يمكن لأساتذة الكلية متابعته بعد حصول أي منهم على لقب رئيس معاينة، ومدة التحضير للأطروحة للحصول على شهادة دكتوراه اختصاص سنتان، ووضع شرط أن يتم نشر بحثين من الأطروحة قبل مناقشتها.

يخضع اساتذة الكلية لتقييم مستمر من قبل لجنة اختصاصيين تعمل دائماً على تقييم أبحاثهم ومنشوراتهم وترفيعهم من لقب إلى آخر، إضافة إلى التقييم العشوائي الذي تجريه الكلية للأساتذة، بالاستناد إلى آراء الطلاب.

ويعتبر أيوب أنه من غير الممكن تطبيق نظام التعليم LMD، «نظراً لخصوصية الكلية، لكن نظام الأرصدة موجود، والعمل جارٍ على الاستعانة بكليات لها خبرة في هذا المجال».

يذكّر أيوب بأنه تم اختيار الكلية لتنظيم الامتحان السريري الاستثنائي للبورد العربي، لاختصاص جراحة الفم والوجه والفكين، الذي أُجري في أيار الماضي، بناء على طلب الأمانة العامة لـ»المجلس العربي للاختصاصات الصحية» التابع لمجلس وزراء الصحة العرب. ويقول: «من دواعي فخر الكلية حصول باحثيها على جائزة أفضل بحث علمي في العام 2014 عن العام 2013 في اختصاص تقويم الأسنان وطب الأسنان الشرعي».

ويشير أيوب إلى أن الكلية تنفرد بين كليات الجامعات العربية بوجود اختصاص طب الأسنان الشرعي ومدة الدراسة فيه سنتان، ويعالج جميع المسائل المتعلقة بتعريف الهوية الإنسانية بدءاً من استخدام المعلومات السنيّة وصولاً الى فحوص الحمض النووي، كذلك المسؤولية الطبية عن أطباء الأسنان وإصابات الوجه والفكين.
ويلفت أيوب إلى أنه من بين أساتذة الكلية يوجد 31 أستاذاً يحملون شهادة دكتوراه في طب الأسنان، إضافة إلى إنجاز الكلية عدداً كبيراً من الأبحاث الأصيلة (نحو 70 بحثاً)، و12 براءة اختراع وباقتراحات معمقة.

ويتحدث عن التعاون القائم مع جامعات أوروبية وأميركية، وأن الكلية عضو في جمعية كليات طب الأسنان الناطقة كلياً أو جزئياً باللغة الفرنسية، والمشاركة في النشاطات العلمية لروابط طب الأسنان، ومع نقابتي أطباء الأسنان في بيروت وطرابلس، إضافة إلى المؤتمر العلمي السنوي لأطباء الأسنان والذي يعقد في أيار من كل عام.

الطلاب والاختصاصات

يبلغ عدد الطلاب للعام الحالي في كلية طب الأسنان في «الجامعة اللبنانية» 512 طالباً، أي أقل بأربعة طلاب عن العام الماضي، ويشرف عليهم 172 أستاذاً، ويتابع شؤونهم 25 موظفاً و28 مدرباً.

وبلغ عدد الطلاب المسجلين للعام 2013/2014، في الحلقة الثانية، في السنة الثانية 73 طالباً، و88 في السنة الثالثة، 79 في الرابعة، و62 في السنة الخامسة، تخرج منهم ستون ونالوا شهاداتهم.

أما الاختصاصات في الحلقة الثالثة (دراسات عليا) فهي علم الأحياء الفمي، وهي دراسة مشتركة وضرورية للتقدم لمباراة الاختصاص، جراحة الفم، الاعتناء بأسنان الأطفال، الاعتناء بالأسنان الترميمي والتجميلي، مبحث لب الأسنان، تقويم الأسنان، البدلات المتحركة المثبتة وغير المثبتة، أمراض الفم، مبحث اللثة (حول السن)، مبحث أشعة الفم والفك والوجه، طب الفم والأسنان الشرعي، وصحة الفم والمجموعات.

خدمات

ما زالت كلية طب الأسنان في «الجامعة اللبنانية» مستمرة منذ ثلاثين عاماً في دورها في خدمة المجتمع، من خلال تقديم الخدمات العلاجية للمواطنين في مركز الكلية في «مدينة رفيق الحريري الجامعية - الحدث».

وتركز الكلية الاهتمام على معالجة الأطفال ذوي الحاجات الخاصة، في مركزها في سن الفيل، الذي أفتتح في أيار الماضي، ولديها دور رائد في مجال صحة المجموعات وتحديداً الصحة المدرسية.

وقد بلغ عدد المستفيدين من الخدمات العلاجية في الكلية في «مدينة رفيق الحريري الجامعية - الحدث» خلال العام الجامعي 2013/2014 ما مجموعه 3393 مستفيداً. وقد بلغت مداخيل مركز العلاج نحو 500 مليون ليرة.

حبيقة رئيسة لـ«المتفرغين»

انسحب التوافق السياسي أخيراً على «رابطة الأساتذة المتفرغين في الجامعة اللبنانية». فتم توزيع المهمات الإدارية على الأعضاء الـ15، بعد مد وجزر استمر نحو شهر ونصف الشهر، على انتخاب الهيئة، جراء الخلاف على توزيع الحقائب على أعضاء الهيئة. وبعد الفشل في دعوتين لتوزيع المهام، نجحت الاتصالات في تأمين النصاب أمس وجرى انتخاب رئيس ونائب رئيس إضافة إلى الحقائب المنصوص عنها في المادة الثانية والعشرين من النظام الداخلي للرابطة.
ترأس جلسة الانتخاب رئيس مجلس المندوبين علي الحسيني، وجاءت النتائج على الشكل الآتي: رشال حبيقة رئيسة للرابطة، حسين رحال نائباً للرئيس، محمد صميلي أميناً للسر، عامر حلواني أميناً للإعلام، سعيد حسين أميناً للصندوق، شربل الكفوري أميناً للعلاقات الخارجية، أنيس بو ذياب أميناً للعلاقات العامة، وجورج بشارة مندوباً للرابطة لدى صندوق التعاضد، والأعضاء: جورج قزي، رامي عبد الحي، فادي توا، محمد العاكوم، ناصيف نعمه، ليلى الرفاعي، وعاطف عواد.

...................................جريدة النهار................................

"بكالوريا الكتروتكنيك" تلبّي حاجة سوق العمل 10 آلاف فرصة في القطاع الصناعي

لم تعد "البكالوريا الكتروتكنيك" مجرّد ورقة تعلّق على الجدار، إنما شهادة تزود حامليها مهنة يباشرون العمل بها فور تخرجهم. هذا ما أكده جيرار زوين (20 عاماً)، والذي حاز شهادة BT3 الكتروتكنيك في الهندسة الكهربائية من معهد الدكوانة. اختار هذا التخصص لأنه "يعتمد في دراسته على منهاج تربوي جديد ويركّز على الكفاية أكثر منها تلقين المعلومات"، يقول زوين، مضيفاً: "انخرطت في معترك العمل فور تخرجي بعدما تلقيت التوجيه والتدريب اللازمين". ويعمل جيرار في إحدى الشركات الخاصة بتصنيع ماكينات الإنتاج، ويُشجّع الشباب على الإلتحاق بالقطاع المهني الذي يكفل لهم فرصة عمل مستدامة وعيش كريم.

بلغ معدل البطالة في صفوف الشباب، وفق تقرير البنك الدولي للعام 2013، نسبة 34%، في حين تحتاج سوق العمل إلى يدّ عاملة كفيّة ومتخصصة في القطاع الصناعي، ذلك أن المؤسسات الصناعية في لبنان تعاني نقصاً في أعداد الفنيّين والمهنيين، علماً أن هذه المؤسسات هي الأكثر قدرة على توفير فرص عمل مستدامة لهم.

هذا الواقع المؤلم المستمر منذ سنوات، جعل المعهد "الأوروبي للتعاون والتنمية" IECD وشركة "شنايدر الكتريك" يطلقان العام 2007 مشروع "بذور الرجاء"، بهدف تعزيز الإندماج المهني للشباب وإتاحة الفرص لهم للحصول على مهنة تليق بكفاياتهم ورؤيتهم للمستقبل، كما يقول الخبير التقني في "بذور الرجاء" دافيد الشباب في مقابلة مع "النهار".

إذا كان هذا هو الهدف الرئيس للمشروع، فماذا عن مراحل تطبيقه؟ يجيب: "بما أن الهندسة الكهربائية مهنة تحمل فرص عمل عديدة، استحدثت شهادة متخصصة في منهاج البكالوريا الإلكتروتكنيك إستجابة لهذه الحاجات لدى المؤسسات، وحلًّا مستداما لها، بعد دراسات ومشاورات مع الخبراء في هذا المجال".
ويشدّد هذا التخصص الحديث، وفق الشباب، على الممارسة العملية خلال مدة التعليم، والإرتكاز على المقاربة المبنيّة على الكفايات، ويسمح للطلاب باكتساب المعرفة والخبرة التي يطلبها أصحاب العمل. ويوضح أن الطلاب يتعلّمون في ظروف عمليّة وواقعيّة بفضل التجهيزات التي قدمتها المؤسسات الشريكة في هذا المشروع.
ووفق إحصاءات جمعية الصناعيين اللبنانيين 2014، ودراسة وزارة الصناعة القطاع الصناعي في لبنان العام 2007، يقول الشبان، هناك أكثر من 10 آلاف فرصة عمل في القطاع الصناعي، وأكثر من أربعة آلاف شركة تقدم الخدمات في القطاع المذكور.

وفيما تفتقر سوق العمل في لبنان الى تقنيين ذوي كفاية بسبب توجّه التلامذة الى الدراسة الأكاديمية، يؤكد الشباب أن نسبة عالية من متخرجي الجامعات الأكاديمية عاطلين عن العمل، "وهذا ما يبرهن على وجود أزمة في العلاقة بين الطلاب اللبنانيين والمعاهد الفنية بسبب غياب التوعية على أهميّة الخيار المهني".

وقد بدأ العمل في هذا المشروع مع ثلاث مدارس مهنية من القطاع الخاص، إلى أن وصل اليوم إلى 12 معهداً فنياً ومدرسة مهنية في مختلف المناطق اللبنانية.
ويذكر الشباب أن التمويل جاء من الوكالة الفرنسية للتنمية بالتعاون مع وزارتي التربية والصناعة، وبالشركة مع المديرية العامة للتعليم المهني والتقني من خلال مدارس الـIPNET، لتدريب الأساتذة.

من هنا، يلاحظ الشباب أن "بذور الرجاء" تطوّر في شكل ملحوظ مما وجد علاقة وثيقة بين سوق العمل والمدارس المهنية، من خلال تدريب الأساتذة على التقنيات الحديثة داخل المصانع، وكذلك تدريب ملزم للطلاب في الشركات، "لا سيّما وأن التدريبات تتمحور بين العمل في مجال الأبنية من تمديدات وإنارة، والتصنيع داخل المصانع من جهة، إلى التركيب والتشغيل وصيانة الماكينات من جهة أخرى".

وتؤكد أرقام IECD أن حوالى 54 طالباً تخرجوا العام 2013 من ثلاث مهنيات من القطاع الخاص، وتقدر أن نسبة 14% من متخرجي البكالوريا الفنية انخرطوا في سوق العمل خلال سنة من دون تدريب، بينما ترتفع هذه النسبة إلى 55% بعد تدريب المتخرجين في الشركات. أما بعد سنة على التخرج بشهادة بكالوريا الكتروتكنيك مع توجيه، فيدخل سوق العمل نسبة 83%.

والمهم في هذا المشروع في رأي الشباب، هو التعاون مع مدارس فرنسية بهدف تحفيز الأساتذة اللبنانيين والفرنسيين على مشاركة الطرفين خبراتهم وتطوير مهاراتهم.

جوائز المدرسة العالمية: فوز 19 مدرسة منها 7 رسمية

رعى وزير التربية والتعليم العالي الياس بو صعب ممثلاً برئيسة المركز التربوي للبحوث والإنماء الدكتورة ليلى فياض الاحتفال بتوزيع جوائز المدرسة العالمية الذي نظمه المجلس الثقافي البريطاني في قاعة المحاضرات في الوزارة.

وبعد كلمة لمنسقة المشروع ومديرة البرامج الثقافية والتربوية في المجلس البريطاني ميساء الضاوي. قالت مديرة المجلس الثقافي البريطاني دونا ماكغوين: أظهرت البحوث أن عمليّة التعليم والتعلّم في المدارس التي رسّخت البُعد الدولي في مناهجها اكتسبت ديناميكيّة أكبر وغدت أكثر إلهامًا للشباب".
وقال الخبير التربوي الذي ترأّس فريق التقويم بول واغستاف منRuskin Education: "نتيجةً لاهتمام الوزارة في إشراك عدد أكبر من المدارس الرسميّة في الجائزة، فإن 7 مدارس من المدارس الـ19 التي حصلت على جائزة المدارس العالميّة هذه السنة، من المدارس الرسميّة".

وألقت فياض كلمة وزير التربية وقالت: "نحتفل بنجاح 19 مدرسة لبنانيّة نالت جائزة المدارس العالميّة، وتم اعتمادها كمدارس رسميّة لجائزة International School Award (ISA) ، بالإضافة إلى مدرستَيْن استكملتا بنجاح المستوى المتوسّط لجائزة الدراسة العالمية. والجائزة هي مخطّط اعتماد عالمي يعترف بالممارسات الجيّدة لإدراج البُعد الدولي في المدارس".

وعرضت وثائقيات لخصت مشاركة المدارس في مشروع ربط الصفوف وفي جائزة المدرسة العالمية، ثم سلم السفير البريطاني توم فلتشر وفياض الجوائز وشهادات التقدير للمدارس الفائزة.

...................................اللواء التربوي................................

رابطة موظّفي الإدارة: للإسراع بإقرار السلسلة وفتح باب التوظيف

هنّأت الهيئة الادارية لرابطة موظّفي الادارة العامة، في بيان إثر اجتماعها الدوري بمناسبة ذكرى الاستقلال «التي مرّت على البلاد بدون رئيس للجمهورية» جميع اللبنانيين «في هذه المحطة الوطنية الكبرى»، آملة «عودتها في العام المقبل والوطن استعاد عافيته بانتخاب رئيس للجمهورية وتحرير الاسرى والمعتقلين من جيش وقوى أمن داخلي، وتفعيل المؤسسات الدستورية وعودة الحياة الديمقراطية الى منارة الديمقراطية في هذا المشرق».

وأضافت: «لما كان الهدف من التمديد هو عدم الوقوع في الفراغ، فإن الرابطة تدعو المجلس النيابي للإسراع بالانعقاد ومعالجة القضايا الوطنية وعلى رأسها موضوع سلسلة الرتب والرواتب بإقرارها بشكل عادل وبما ينصف العاملين في الادارة».

ورأت أنّ «إعطاء ست درجات استثنائية للاداريين والواردة في مشروع النائب عدوان لا تؤمن الا بعض من العدالة مع القطاعات الاخرى»، رافضة «أي زيادة بساعات العمل دون مقابل وذلك لما ترتبه هذه الزيادة في حال اقرارها من مشاكل اجتماعية وعائلية وأعباء مالية».

ودعت الى «فتح باب التوظيف وملء المراكز الشاغرة في الفئتين الاولى والثانية من داخل الادارة بعيدا عن المحسوبيات السياسية وغيرها، ومراعاة مبدأ الاقدمية والافضلية لموظفي الادارة المعنية، واعطاء الموظف الذي يرفع من فئة الى اخرى، درجة عن كل ثلاث سنوات خدمة تزيد عن السنوات المطلوبة للترفيع، والى تفعيل دور أجهزة الرقابة واطلاق عملية الاصلاح الاداري تمهيدا لبناء ادارة شفافة ومنتجة»، كما دعت الى «اعادة النظر بالتقديمات الصحية والاستشفائية والتعليمية لتعاونية موظفي الدولة والتغطية الشاملة للامراض المستعصية ورفعها لتتساوى مع تقديمات باقي الصناديق».

وأكدت «ضرورة الاسراع بإقرار سلسلة الرتب والرواتب»، معلنة عن استعدادها «لاستخدام كافة الوسائل الديمقراطية الذي تسمح بها القوانين والانظمة في سبيل تأمين مستوى معيشي لائق للعاملين في الادارة اكانوا موظفين ام متعاقدين ام اجراء ومياومين وعمال ساعة وفاتورة»، ومحيية «جهود الموظفين الذين يخوضون معركة الامن الغذائي»، ومستنكرة «ما يتعرض له هؤلاء من اساءات»، معاناة «تأييدها المطلق لهم وللحملة، وهي التي سبق واعلنت حربها على الفساد والمفسدين»، ومؤكدة «على الحكومة بضرورة تطبيق مبدأي الثواب والعقاب ومن اين لك هذا».

جعبة التربية
{ تحت رعاية وزير التربية والتعليم العالي الياس بو صعب، دعت رابطة التعليم الأساسي الرسمي في لبنان لحضور حلقة نقاشية تحت عنوان «المدرسة الرسمية في السياسة الرسمية» عند 1٫30 من بعد ظهر الجمعة المقبل، في قاعة المسرح في مبنى وزارة التربية والتعليم العالي ــ الأونيسكو.

{ تحت رعاية رئيس جامعة بيروت العربية الدكتور عمرو جلال العدوي دعت عميدة كلية الآداب الأستاذة الدكتورة مايسة النيال، لحضور مؤتمر بعنوان «المدينة في الأدب ما بين التاريخ والمجتمع»، والتي تُقام اليوم الثلاثاء وغدا الأربعاء في 25 و26 تشرين الثاني، وذلك في حرم الجامعة ببيروت- قاعة جمال عبد الناصر، ابتداء من الساعة الثامنة والنصف صباحا.

{ يفتتح وزير التربية والتعليم العالي الدكتور الياس بوصعب، المعرض التوجيهي السابع الذي تقيمه جمعية المركز الإسلامي للتوجيه والتعليم العالي، تحت عنوان «مهنة بالإتجاه الصحيح» في قصر الأونيسكو في بيروت، عند العاشرة من صباح الخميس في 27 تشرين الثاني 2013.

{ بحضور الأميرة زينة طلال ارسلان والوزير أكرم شهيب والنائب عباس خلف، وفادي الهبر، وحشد كبير من الفاعليات السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية، أقامت الجمعية الخيرية لإنماء التعليم الجامعي – قضاء عاليه، برئاسة العميد  الدكتور محمد شيا حفل عشاء السنوي الخيري في منتجع L’Heritage، ويعود ريع العشاء ككل عام كاملاً لمساعدة الطلاب الجامعيين في القضاء.

{ تنظّم جمعيَّة OpenMinds وعيادَة الأَطفال المميزين ASKC  في المَركَز الطبي للجامِعَة الأميركيَّة في بيروت AUBMC، عند الثامنة والنصف من صباح الجمعة في 28 الجاري، مؤتمرهما السنوي الثاني الذي يتناول موضوع «الأَطفال ذَوو الإحتياجات الخاصة وتحديات الإنتقال إلى مرحلة الرُشد»، ويُقام المؤتمر في قاعة بطحيش في حرم الجامعة (وست هول).

{ نالت الطالبة فوزية عرفات درجة جيد جدا على مناقشة رسالة ماجستير في علم المتاحف وحملت عنوان الموارد البشرية والعمل بروح الفريق داخل المتحف، وأشرف على الدراسة الدكتور حارث البستاني، وتمت مناقشتها من قِبل الدكتورة ندى كلاس والدكتور حسن بدوي، يشار الى ان ماجستير عرفات تعد اول دراسة من نوعها في لبنان حول علم المتاحف في الجامعة اللبنانية .

افتتاح وحدة «تاتش» لتشخيص أمراض الأعصاب في مجمع نبيه بري لتأهيل المعوّقين

افتتحت «الجمعية اللبنانية لرعاية المعوّقين»، بدعم من «شركة تاتش» للاتصالات الخليوية، وحدة تاتش لتشخيص أمراض الأعصاب والعضلات في قسم التشخيص والعلاج في «مجمع نبيه بري لتأهيل المعوّقين» في الصرفند، بحضور رئيسة الجمعية رندة عاصي بري ونائب رئيس مجلس إدارة «تاتش» ومديرها العام وسيم منصور.

تخللت حفل الافتتاح الذي حضره جمع من الأطباء والشخصيات، كلمة لبري أثنت فيها على «دور القطاع الخاص ولا سيما شركة تاتش، في تعزيز قدرات الجمعية التي تسعى دوما لتحقيق أفضل الفرص لأبنائها، في مسيرة تحويل الإعاقة إلى طاقة».

تلتها كلمة لمنصور كرّر فيها «التزام تاتش باستراتيجية المسؤولية الاجتماعية وسعيها الدائم لتحقيق الدمج الكامل للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع»، لافتا الى أن «عمر شراكة تاتش مع الجمعية اللبنانية لرعاية المعوقين، يعود لأكثر من 4 سنوات».

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز التقارير التربوية في الصحف المحلية، وموقع التعبئة التربوية لا يتبنى مضمونها