X
جديد الموقع
حزب الله يهنئ الشعب الفلسطيني على كسر قيود الاحتلال عن المسجد الأقصى المبارك
حزب الله: ما قام به أبناء عائلة الجبارين في القدس درس لأحرار الأمة..
الإمام الخامنئي: الجرائم بحق الشعب الايراني لن تزيده إلا كرهاً للادارة الأميركية وأذنابها بالمنطقة كالسعودية
بيان صادر عن حزب الله تعليقاً على اقتحام النظام البحراني لمنزل آية الله الشيخ عيسى قاسم
حزب الله يدين بأشد العبارات : الحكم ضد آية الله الشيخ عيسى قاسم جريمة
السيد حسن نصر الله يهنئ الشيخ روحاني بإعادة انتخابه رئيسا للجمهورية الاسلامية

التقرير التربوي اليومي :: التقـرير الصحفي التربوي اليومي 14-01-2015

img

 

...............................جريدة السفير................................

مجلس «الجامعة اللبنانية»: ماذا بعد إنجاز التشكيل؟

تكثفت بعد عشر سنوات من الانتظار شهدت نهاية العام 2014 تشكيل مجلس للجامعة اللبنانية، وهو السلطة العليا فيها يناط به إداراتها إلى جانب رئيسها.

طوال عشر سنوات غاب المجلس بسبب عدم تعيين عمداء، وطوال هذه السنوات كان السؤال: كيف يمكن إدارة جامعة تضم أكثر من سبعين ألف طالب ونحو خمسة آلاف استاذ من دون مجلس؟ وكيف استطاعت الجامعة أن تصمد في ظل هذا الفراغ البنيوي؟

هذا «الصمود» اعتبره وزير التربية الياس بو صعب في لقائه مجلس الجامعة الجديد «دليل قوة وغنى». لكن الآن، وقد تشكل المجلس مع تعيين عمداء أصيلين من مجلس الوزراء وانتخاب ممثلي الكليات، تبدو الجامعة مدعوة إلى أن تظهر التحول الجديد الذي تعيشه. فماذا سيقوم به المجلس الجديد من إنجازات؟ وما هي التحديات التي تنتظره؟

منذ بدء اجتماعات مجلس الجامعة الجديد تكررت الأسئلة: هل يستطيع هذا المجلس أن يحقق قفزة نوعية في مسار الجامعة؟ هل سينجح في التمايز عما كانت عليه الحال قبل تشكيله؟

هذه الأسئلة مشروعة لأسباب عدة، أولها حجم مجلس الجامعة الضخم. فهو يتكون من 37 عضواً وهم عمداء 16 كلية و3 معاهد دكتوراه، وأستاذ منتخب عن كل كلية، وعضوان منتدبان من الحكومة، ورئيس الجامعة الذي يترأس الاجتماعات. فكيف يمكن لمجلس بهذا الحجم أن يجتمع ويناقش قضايا الجامعة؟
هنا ظهرت صعوبة حقيقية خلال الاجتماعات الدورية للمجلس، إذ يمكن للنقاشات ألا تنتهي إذا أراد كل عضو إبداء رأيه؟ فظهرت الحاجة إلى آلية عمل جديدة لهذا المجلس من أجل تفعيله، لكنها لم تتمظهر بعد. كذلك ترددت رهانات على أن هذا المجلس الذي لعبت السياسة في تشكيله يصعب عليه الانسجام أمام المواضيع المهمة.

غير أن اللقاءات التي عقدها رئيس الجامعة والعمداء بعد تكليفهم مع أركان السلطة ذهبت في اتجاه آخر.

فالرئيس نبيه بري قال لهم: «الجامعة هي جيش لبنان الحقيقي إلى العالم»، وهي تمتهن «الصناعة الوحيدة التي عندنا وهي صناعة الإنسان».

الرئيس تمام سلام جدد أمامهم التزامه قضية الجامعة: «بالنسبة إلي، الجامعة اللبنانية هي أهم مؤسسة في البلد، وأهم جامعة في لبنان». وتوجه الى العمداء المعينين بمرسوم من مجلس الوزراء: «أصبحتم الآن أحراراً تصرفوا بأكاديمية تامة وبحرية تامة حيال السياسيين... ونحن مستعدون لتلبية طلباتكم وحاجاتكم».
الوزير بو صعب، أكثر من مرة، رأى ضرورة رفع الوصاية السياسية عن الجامعة ورفع يد التدخل السياسي عنها.
هنا باتت الكرة في ملعب الجامعة، فلديها مجلس مكتمل، ولديها الدعم السياسي، فهل تنجح في الاستفادة من هذه الفرص المعطاة لها؟ وأين يمكنها أن توظف هذا الالتزام ولتحقيق أي أهداف؟

يقف مجلس الجامعة أمام مجموعة تحديات تبدو مصيرية لتطوير الجامعة، وأهمها:

- تطوير الأبنية الجامعية وغالبيتها (باستثناء مجمع الحدث) لم تعد تليق باستقبال طلاب، ومعظمها مستأجر. ما يعني هدراً كبيراً يجب استثماره في بناء مجمعات حديثة.

- تطوير قوانين الجامعة كي تتماشى مع إدارة مؤسسة بهذا الحجم بعيداً عن البيروقراطية.

- تأمين الموازنات المطلوبة كي تتمكن الجامعة من مواكبة التقنيات الحديثة ومتطلبات تجهيزها. ففي عصرنا لا يمكن لجامعة فقيرة أن تنافس.

- استعادة استقلالية الجامعة بعدما انتزعت الحكومة منها صلاحيات التعاقد مع أساتذة وموظفين كأنها مؤسسة غير راشدة، ما قيد حركتها.

- تحديات البحث العلمي: هو أحد المعايير الأساسية في تقييم مستوى الجامعات. وهنا لا بد للجامعة اللبنانية من أن تتجرأ على البدء بتقييم أساتذتها انطلاقاً من هذا العنصر على غرار الجامعات المتفوقة. وهذا يدفعها إلى تأسيس مراكز بحثية متطورة في كل ميادين العلوم والارتباط بسوق العمل وبشكل غير مباشر تطبيق قوانين التفرغ.

صحيح أن قيام مجلس الجامعة هو إنجاز كبير، لكنه يفتح ملفات تطوير الجامعة وتحديثها كي تبقى جامعة تؤدي الدور الذي لعبته دوماً في تخريج النخب والوقوف في وجه تجارة التعليم الرائجة ودكاكين الجامعات وتحافظ على موقع لبنان الريادي ثقافياً وفكرياً.

جـورج صدقة

عميد كلية الإعلام في الجامعة اللبنانية

 

 

...............................جريدة النهار................................

طلاب AUST فازوا بمباراة عالمية عن الشركات المالية

استضافت الجامعة الأميركية للعلوم والتكنولوجيا AUST (كلية إدارة الأعمال والاقتصاد)، قسم الإدارة المالية، مباراة CFA research challenge التي تقام للسنة الرابعة في لبنان، من تنظيم society Lebanese CFA وبمشاركة جامعات لبنانية، في رعاية وزير المال السابق جهاد أزعور.

وأقيمت المباراة على مستوى عالمي بدءاً بالجامعات المحلية، وتضمنت "دراسة حالة" لشركة مساهمة، من أجل تحليل التقارير المالية للشركة، وصولاً إلى خلاصة في تقويم السعر الحقيقي للسهم، وبالتالي تقديمها للمستثمر كخيار أفضل للاستثمار.

وكان موضوع الدراسة في المباراة، الشركة الإماراتية "الدار" التي تعنى بقطاع العقارات ومشاريع البناء، وهي مدرجة في بورصة أبو ظبي.

أقيمت المباراة على مراحل عدة، وبدأت المرحلة الأولى في لبنان، إذ قدم كل فريق تقريراً خطياً يتبع بمباراة شفهية قدمت في AUST من خلال عرض المشروع - الدراسة من المتبارين، في حضور لجنة تحكيم حيادية مؤلفة من 4 متخصصين في الأسواق المالية وتقويم الشركات. وحضر الاحتفال النهائي للمباراة رؤساء جامعات وعمداء وأكاديميون وطلاب.

وبعد دراسة لجنة التحكيم المشاريع المتبارية، أعلنت النتائج وحل فريق AUST في المرتبة الأولى، ما خوله الانتقال إلى المرحلة الثانية (الإقليمية) التي ستجرى في 1 و2 نيسان المقبل في أمستردام - هولندا لتمثيل لبنان في هذه المباراة العالمية.

وفي الختام وزعت الدروع والميداليات على الجامعات المشاركة، كما قدم "الاعتماد المالي - إنفيست" جائزة نقدية للفريق الفائز.

 

عصام عزام رئيساً لرابطة متقاعدي الثانوي

وزعت رابطة متقاعدي الثانوي الرسمي مهمات أعضاء هيئتها الإدارية الجديدة: عصام عزام رئيساً، محمود همدر نائباً للرئيس، حسن موسوي أميناً للسر، كمال جهدي أميناً للصندوق، عزيز كرم أميناً للعلاقات العامة، علي ابرهيم محاسباً، جوزف مكرزل أميناً للإعلام، ابرهيم أيوب أميناً للتربية، عصام منصف أميناً للثقافة، علي توبي أميناً للشؤون الاجتماعية، أحمد خليفة أميناً للتخطيط والدراسات ونظيرة رمضان أمينة للشؤون
الرياضية.

 

تمديد التسجيل في العلوم الاجتماعية - 2

صدر عن مدير معهد العلوم الاجتماعية – الفرع الثاني في الجامعة اللبنانية الدكتور طانيوس جرجس مذكرة ادارية قضت تمديد فترة التسجيل للطلاب الجدد والقدامى ولفترتي قبل الظهر أو بعده حتى 31 كانون الثاني، يومياً في قسم شؤون الطلاب من الساعة التاسعة صباحاً حتى السادسة مساءً.

 

 

...............................جريدة اللواء................................

مؤتمر صحفي لجمعية OpenMinds في غرفة بيروت
بو صعب: سنرسّخ دور الدولة في العناية بذوي الاحتياجات الخاصة

 

وعد وزير التربية والتعليم العالي الياس بو صعب بالعمل على متابعة «التقدّم لترسيخ دور الدولة في العناية بالأولاد ذوي الاحتياجات الخاصة، بعدما بدأت خطواتها الأولى في هذا المجال»، فيما اعتبر رئيس اتحاد غرف التجارة والصناعة والزراعة في لبنان رئيس غرفة بيروت وجبل لبنان محمد شقير أن مشروع دمج الطلاب ذوي الاحتياجات «اقتصادي واجتماعي بامتياز»، آملا من بو صعب أن «يحمل هذه الأمانة إلى مجلس الوزراء».

جاء ذلك في مؤتمر صحفي لجمعية OpenMinds في مقر غرفة بيروت وجبل لبنان، برعاية وزير التربية، وحضور رئيس الهيئات الاقتصادية عدنان القصار، رئيس غرفة صيدا والجنوب محمد حسن صالح، القائم بأعمال رئاسة غرفة طرابلس والشمال توفيق دبوسي، نوّاب رئيس غرفة بيروت وجبل لبنان محمد لمع وغابي تامر ونبيل فهد، وفاعليات اقتصادية واجتماعية وتربوية ورؤساء النقابات ورجال أعمال.

بداية ألقى شقير كلمة اعتبر فيها أنّ المؤتمر أفضل تعبير عن التضامن حول قضايا اجتماعية سامية، ويجسد أعلى درجات المسؤولية الاجتماعية التي يجب ان يتحملها الجميع لمساعدة كل من يحتاج المساعدة.
وشدّد على «الحاجة في هذا الزمن الصعب الى أكبر قدر من التضامن والتكاتف للتخفيف من الكثير من الاوجاع والآلام التي تصيب شرائح عريضة من المجتمع اللبناني»، داعيا «جميع المقتدرين إلى المساهمة في مشروع دمج الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة».

وقال: «نحن في لبنان قادرون على الوقوف على ارجلنا وقادرون ان نبرهن ان لدينا الكثير من الخير في البلد والكثير من الخير لدى الشعب، واننا نفكر ببعضنا بعضا بما يحقق خير المجتمع وخير الاقتصاد».
وأمل من وزير التربية «حمل الامانة الى مجلس الوزراء لتبني هذا المشروع الذي يعتبر مشروعا وطنيا اقتصاديا واجتماعيا بامتياز».

وتحدثت رئيسة جمعية OpenMinds غيدا رباط فنوهت بالشراكة الإستراتيجية مع عيادة الأطفال المميزين في المركز الطبي للجامعة الأميركية في بيروت بإدارة الدكتورة روز ماري بستاني. وأعلنت باسم الجمعية مجموعة مطالب رأت أنها «يجب أن تشكل أولوية وطنية، وفي مقدمها العمل على تعميم نموذج المدرسة اللبنانية الإنجيلية في كل المدارس الرسمية والخاصة، وإعداد مسؤولين تربويين يستطيعون مواكبة التلامذة من ذوي الإحتياجات الخاصة في كل المراحل الدراسية».

من جهته، تحدث بو صعب عن «انجازات رئيس الغرفة محمد شقير ودوره الريادي»، مشددا على أن «التلامذة وجميع الأولاد من ذوي الإحتياجات الخاصة يستحقون إهتماما أكبر من الدولة ومن جانب مؤسسات المجتمع المدني على السواء، وإذ لاحظ أن «المؤسسات الخاصة التربوية والإجتماعية والإنسانية كانت ولا تزال صاحبة الريادة في مواجهة هذه المسألة واحتضان الأولاد ذوي الإحتياجات الخاصة، وقد طبقت منذ زمن سياسة الدمج في مؤسساتها التربوية»، أشار إلى أن «وزارة التربية قد دخلت حديثا إلى هذا المجال وبدأت خطواتها بخطة وطنية لدمج ذوي الإحتياجات الخاصة، تولى المركز التربوي للبحوث والإنماء وضعها بالتعاون مع القطاع الخاص، وتم تحديد عدد قليل من المدارس الرسمية الدامجة وبدأت عملية تدريب أفراد الهيئة التعليمية على رعاية ومتابعة واكتشاف أصحاب الإحتياجات الخاصة ومنهم أصحاب حاجات غير ظاهرة وغير معروفة إلا من جانب الخبراء».

وذكر بأن الوزارة «إفتتحت أخيرا في دار المعلمين والمعلمات في جونية مركزا متخصصا لأكتشاف ومعالجة ذوي الإحتياجات الخاصة في المدارس الرسمية».

وبعدما قدم شقير كتاب غرفة بيروت وجبل لبنان الى كل من بو صعب ورباط، دعا الجميع الى حفل غداء اقيم في نادي الاعمال في الغرفة.

 

بورازغدي حاضر عن التحدّيات التي تواجه الأمة الإسلامية

 

حاضر عضو المجلس الأعلى للثورة في الجمهورية الإسلامية الإيرانية الدكتور حسن رحيم بور أزغدي في كلية العلوم في الجامعة اللبنانية – الفرع الخامس في مدينة النبطية بدعوة من التعبئة التربوية في «حزب الله» ومركز الامام الخميني الثقافي في النبطية عن «التحديات الثقافية والسياسية التي تواجه الامة الاسلامية» وحضرتها شخصيات سياسية واكاديمية وتربوية وفاعليات وطلاب.

تحدث الدكتور حسن رحيم بور أزغدي عن التحديات الثقافية والسياسية التي تواجه الامة الاسلامية والوحدة بينها وكيفية مواجهتها.

كما نُظّم لقاء مماثل مع بور أزغدي في معهد المنار الجامعي في مدينة النبطية بدعوة من التعبئة التربوية في حزب الله ومركز الامام الخميني الثقافي في النبطية تحت عنوان «أسلمة العلوم وتطويرها وأهمية الوحدة الاسلامية» بحضور شخصيات وفاعليات وطلاب.

 

مدارس وسط كسروان فتحت أبوابها

 

فتحت بعض مدارس وسط كسروان يوم أمس أبوابها بعدما كانت قد أقفلتها بسبب العاصفة الثلجية التي اجتاحت لبنان الأسبوع الفائت.

ففي عجلتون، فتحت المدرسة الأنطونية الدولية أبوابها أمام طلابها، كذلك فعلت مدرستا مار منصور ومار يوسف لراهبات المحبة في قسميهما الداخلي والخارجي.

بدورها، فتحت مدرسة سيدة اللويزة التابعة للرهبانية المارونية المريمية في فيطرون أبوابها في التاسعة والنصف من صباح يوم أمس لتأمين سلامة الطلاب وأهاليهم في الحضور، معلنة بذلك عن متابعة العام الدراسي وإكمال البرامج التربوية، وأفاد مديرها الأب أنطوان الخويري، الذي قال: «المدرسة والرهبانية التي تنتمي إليها المدرسة حريصتان كل الحرص على سلامة الطلاب وأهاليهم وعلى إكمال البرامج التربوية بشكل كامل وسليم، لذلك ستعمل المدرسة في اليومين المقبلين على فتح أبوابها في هذا التوقيت حتى غياب المسببات».
أما في الأعالي، فالمدارس لا تزال مقفلة، ربما حتى منتصف الأسبوع حيث يعمل المسؤولون عنها مع بلديات المنطقة على فتح الطرق وتحصين سلامة التنقل للأهالي والأساتذة والطلاب.

 

 

 

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز التقارير التربوية في الصحف المحلية،

 وموقع التعبئة التربوية لا يتبنى مضمونها

تعليقات الزوار


مواقيت الصلاة

بتوقيت بيروت

الفجر
5:32
الشروق
6:45
الظهر
12:23
العصر
15:33
المغرب
18:17
العشاء
19:08