.............................جريدة السفير................................

«المفكرة»: مكتبة تقرّب القانون من الناس

تخطو «المفكرة القانونية» غداً خطوة مهمة على صعيد أحد أهداف إنشائها المتمثلة بتقريب القانون من الناس، وإنجاز تلك «المصالحة» بين الجزء التقني منه (من القانون) مع ذلك المرتبط بحياة المواطنين وقضاياهم.
وتفتتح «المفكرة» غداً، وبتمويل من السفارة النروجية في بيروت، مكتبة «القانون والمجتمع»، التي تبدأ «خميرتها» بنحو أربعمئة كتاب، ليتم العمل على رفدها بالمزيد بدءاً من لحظة وضعها في خدمة ذوي الاختصاص والجمعيات وطلاب الجامعات والباحثين والقانونيين وعامة الناس.

يكتسب مجال القانون والمجتمع أهميته على الصعيد العالمي يوماً بعد يوم. وهو مجال دراسات وأبحاث، يهتم بالقانون بأبعاده الاجتماعية والسياسية، وفق ما أكد الباحث في «علم اجتماع القانون» والأستاذ في الجامعة اليسوعية، ورئيس «المفكرة» سامر غمرون لـ «السفير». وما زالت المراجع في القانون والمجتمع نادرة، خصوصاً في لبنان، حيث يقتصر وجودها على بعض مكتبات الجامعات الخاصة التي يدفع المواطنون بدلاً مادياً للتمكن من الإطلاع عليها. وبدءاً من افتتاح مكتبة «المفكرة» أمام الناس ستكون متاحة بالمجان لكل طالب أياً من مراجعها.

وستحتوي المكتبة منشورات وكتباً ودراسات باللغات العربية والإنكليزية والفرنسية. وتختص بالمواضيع التي هي على تماس مع القانون والمجتمع والمهن القانونية القضاة والمحامين والكتاب بالعدل والجزاء والنقابات والعمال والأحوال الشخصية، كما العلاقة بين القضاء والإعلام، وغيرها من قضايا وحقوق الناس المرتبطة بالقانون. وسيكون للمطبوعات النظرية حصتها من المكتبة، وفق غمرون. «كفلسفة القانون وتاريخه وعلم الاجتماع الخاص به».

وتقدّم معظم كليات الحقوق في لبنان، كما يشير غمرون، مناهج قانونية تقنية لطلابها، لا ترتبط بحياة الناس. بهذا المعنى تأتي خطوة «المفكرة» في الاتجاه المعاكس، ليحتل ارتباط القانون بحياة الناس وتأثيره فيها، الحيز الأساس.

ولكن كيف يمكن تقييم إنشاء مكتبة في لبنان في ظل الأوضاع الداخلية وتلك السائدة في المنطقة؟
يقول غمرون إن «المفكرة» تنشئ المكتبة لسببين، بالدرجة الأولى هي ليست «جمعية ناشطين في قضايا معينة فقط، وإنما أيضاً هي مركز أبحاث ينتج المعرفة على مسائل القانون والمجتمع والأبعاد الاجتماعية والسياسية للقانون».

ومن أبرز مهمات «المفكرة» «مدّ تلك الجسور الأساسية بين إنتاج المعرفة العلمية من جهة، ووضعها في خدمة نشاط اجتماعي أذكى وأفضل. بهذا المعنى يتم التأسيس للتواصل بين عالمين منفصلين: العالم العلمي والتقني والمعرفي وبين أي نشاط أو كفاح اجتماعي.

وثانياً، يؤمن فريق عمل «المفكرة» أن جزءاً مهماً من نضالها هو فكري، خصوصاً أنه يتبين، ومع كل معركة من أجل حق من الحقوق، أو مسألة عامة معينة، أو فئة مهمّشة، أنه يتمّ تسخير مفاهيم معينة لمصلحة أصحاب المصالح. وبالتالي، تسعى مكتبة «القانون والمجتمع» لـ «استرجاع هذه المصطلحات والمفاهيم لاستثمارها من جديد لمصلحة القوى التي تناضل من أجل حقوقها، أي لأصحاب الحقوق. وهنا، يمكن إعطاء مثل مفهوم «بموجب التحفظ» الخاص بالقضاة. طور الفقه الفرنسي مفهوم «بموجب التحفظ» ليفرض على القاضي بعض الضوابط في مهنته. يتم تفسير هذا المفهوم في لبنان مثلاً، بشكل محافظ جداً لمنع القاضي من ممارسة حرياته الأساسية كالتعبير والتجمع ولمنعه من المشاركة الفعالة في النقاشات العامة الحقوقية في مجتمعه. بالنسبة لهذا المفهوم، ستقدم المكتبة مراجع عدة ومطبوعات متنوعة تبين أن هدف مفهوم «بموجب التحفظ»، كما تطلقه دول غربية وعربية عدة، يصبّ في اتجاه مختلف تماماً عما يحصل في لبنان، وبطريقة لا تعيق حريات القاضي ولا اندماجه في مجتمعه. وبذلك بكون «تأمين هذه المراجع، ووضعها بين أيدي المختصين وعامة الناس، مساهمة في معركة إعادة القاضي إلى قلب الحراكات الحقوقية»، وفق غمرون.

ولن تكتفي «المفكرة» بوضع المراجع، من منشورات وكتب ودراسات ومطبوعات مختلفة، على رفوف المكتبة، بل ستبدأ بتنظيم أنشطة معينة دورية حول عناوين مختصة من مضامين المكتبة وحول قضايا مطروحة في المجتمع حالياً. وستكون محتويات المكتبة في صلب عمل «المفكرة» وغيرها من الجمعيات.

وستركز «المفكرة» على تشجيع طلاب الحقوق في لبنان على عدم الاكتفاء بالمقاربات التقنية الجافة لاختصاص القانون، وإنما الاهتمام بتفاعل هذا القانون مع المجتمع.

حفل

دعت «المفكرة القانونية» إلى حضور حفل افتتاح مكتبة «القانون والمجتمع»، عند الساعة الرابعة من بعد ظهر غد الخميس، في مكاتب «المفكرة» في بناية النخيل، شارع جوزف ولور مغيزل في بدارو.

.............................جريدة النهار................................

تفاهم بين وزارة البيئة وجامعة بيروت العربية لاستحداث اختصاصات وتدريب الطلاب

عقدت في جامعة بيروت العربية امس ورشة عمل عن "التعاون بين وزارة البيئة والباحثين للحفاظ على البيئة في لبنان" في رعاية وزير البيئة محمد المشنوق وحضور رئيس الجامعة عمرو جلال العدوي وعدد من العمداء والدكاترة والطلاب. وتخلل اللقاء توقيع مذكرة تفاهم حول تطوير البرامج الاكاديمية واستحداث اختصاصات بيئية وتوفير أماكن تدريب للطلاب.

وافتتحت الورشة بكلمة لرئيس الجامعة، أكد فيها "أن الجامعة ليست معهداً للعلم فحسب لكنها قبل هذا بيئة ورسالة، ويأتي اللقاء باكورة للعمل المشترك مع وزارة البيئة التي نتطلع معها الى تعاون مثمر ومستدام من خلال توقيع مذكرة تفاهم تلتقي في اطارها الخبرات الراسخة مع فكر الباحثين لتكون حاضنة للعلم والمعرفة في خدمة البيئة".

تلاه المشنوق عارضاً للوضع البيئي في لبنان ولأمنيته في "أن تتغيّر ثقافة القبول بمخالفة القوانين"، معلناً "رفضه أن نتحوّل الى مجتمع يخالف القانون". وشدّد على اهمية الباحثين والجامعات والبلديات وحراس الغابات في وقف أي تشويه للبيئة، مشيراً الى أن "لا جامعات من دون بحث وعلوم تطبيقية ومتابعة". وبعدما عرض لمشكلة المكبات العشوائية على مداخل القرى والبلدات ولمشكلة التلوث الصناعي، قال: "لا يمكن إنساناً أن يحوّل بلدته الى مكب للنفايات وينام قرير العين، فكيف إذا كان في لبنان 760 مكباً عشوائياً من دون حسيب أو رقيب".

ثم بدأت اعمال الورشة وتولّت رئيسة دائرة الشؤون الخارجية والعلاقات العامة نانسي الخوري التعريف بمهمات وزارة البيئة وصلاحياتها. ثم تولى رئيس مصلحة البيئة السكنية في الوزارة بسام صباغ شرح طرق معالجة النفايات الصلبة واسترداد الطاقة، فيما شرحت رئيسة مصلحة تكنولوجيا البيئة بالتكليف سمر مالك أصول تقويم الأثر البيئي.

وبعد استراحة، استكملت الورشة وتحدث الخبير البيئي ورئيس مشروع تغيّر المناخ فاهاكن كبكيان عن الطاقة المتجددة، واختتمت الورشة مع رئيسة دائرة الانظمة الايكولوجية لارا سماحة التي تحدثت عن المحميات الطبيعية التي احتفل لبنان بيومها الوطني امس.

بو صعب مع سفراء الدول المانحة: 400 ألف تلميذ لاجئ واللغة تعوق تعليمهم

ترأس وزير التربية والتعليم العالي الياس بوصعب اجتماعا موسعا لسفراء وممثلي الدول المانحة والمنظمات الدولية والمؤسسات العالمية المساهمة مع لبنان في تغطية أعباء تعليم اللاجئين.

وعقد هذا الاجتماع الدولي في فندق "لو رويال" في ضبيه، في حضور عدد من السفراء وممثلي المنظمات الدولية.
وشكر بو صعب في كلمة كل المانحين "الذين ساعدوا لبنان في مهمته الهادفة الى تعليم النازحين. لقاؤنا الموسع هو مع الدول والمؤسسات الدولية المانحة التي تدعم وزارة التربية في تعليم اللاجئين السوريين والفلسطينيين والعراقيين في لبنان، والمشكلة أكبر من أن يتحملها لبنان وحده، وقد أدى تفاقم المشكلة الى الوصول الى أعداد مخيفة وتفوق أعداد التلامذة اللبنانيين في المدارس. 175 ألفاً عدد التلامذة اللاجئين، وبسبب الحوادث وصل الى 400 الف تلميذ، وهناك العديد من العوائق والإختلافات الداخلية".

اضاف: "نحن مع عودة اللاجئين الى بلادهم في أقرب فرصة، إنما طالما هم موجودون على الأراضي اللبنانية فإن ضميرنا يقضي بإدخالهم الى المدارس، والتلامذة الذين يتغيبون عن المدارس لثلاث سنوات، فإننا سنشهد جيلا غير متعلم ويؤدي الى التطرف والجرائم".

اضاف: "لقد قلت أن بلدانا عديدة ساعدت في تمويل الحرب في سوريا، ونحن نطلب تمويل تعليم اللاجئين نتيجة هذه الحرب، ونأمل من المجتمع الدولي مساعدتنا في سعينا الى تعليمهم، انها مسؤولية مشتركة".

ثم عرض لتزايد اعداد اللاجئين وقال: "هناك 1,178,000 لاجئ من بينهم 403,100 في عمر التعليم يتم استقبال 106,795 منهم في 160 مدرسة، والإلتزام المالي بلغ حتى الآن نحو 85 مليون دولار. نواجه تحدياً في دوام قبل الظهر حيث يوجد تلامذة لبنانيون وسوريون سوية وهو حاجز اللغة الأجنبية أمام السوريين، مما يؤخر المعلمين في الشرح ويؤدي الى تسرب سريع وبأعداد كبيرة، الى انتقال التلامذة اللبنانيين الى مدارس أخرى حيث يمكنهم ذلك بسبب تراجع المستوى".

ثم دار نقاش بين بوصعب والسفراء والحضور.

.............................جريدة اللواء................................

تواصل الاحتفالات التكريمية للأساتذة في عيدهم

ارتأت مدارس الليسه ناسيونال أنْ يكون احتفال عيد المعلم هذا العام، احتفالاً متواضعاً داخل حرم مدارسها، وذلك بسبب الأوضاع الأمنية، وإيماناً منها بضرورة التضامن والتكاتف في وجه المعاناة التي يمر بها البلد.
وقبل قطع قوالب الحلوى، كانت لرئيس مدارس الليسه ناسيونال هيثم ذبيان، كلمة مقتضبة جاء فيها: «كنت أتمنى أن تكون الأوضاع التي يمر بها مجتمعنا ووطننا الجريح أفضل حالاً وأهدأ بالاً بما يسمح بالاحتفال بكم وتكريمكم كما أحب وأشتهي، وكما يليق بكم، بمعلمي الليسه ناسيونال».

وأضاف: «بعيداً عن المحاباة، وبعيداً عن التحيّز، وبكل موضوعية أقولها وبالفم الملآن، أنتم أسرة الليسه ناسيونال، وبالفعل والممارسة أثبتم وتثبتون للجميع أن المجتمع اللبناني الحقيقي هو مجتمع متماسك ومحب وراسخ، أرى فيكم المحبة والأخوّة والتضامن ونبذ التعصب والطائفية. أنتم الأنموذج الناجح والصالح الذي يجب تعميمه على الوطن كله».

في الإطار نفسه، أقامت جمعية المبرّات الخيرية احتفالات لمناسبة عيد المعلم في مؤسّساتها التربوية والتعليمية والرعائية، ووجه المدير العام للجمعية محمد باقر فضل الله رسالة للمعلمين دعاهم فيها إلى « ضرورة فهم نفوس التلامذة التي يتعاطون معها فهما، يجعلهم يدركون مرحلة الطفولة الأولى ومكامن الضعف فيها، فيردمونها ويدركون الطاقات الكامنة فيحفزونها لتضحي قدرة ومهارة».
وفي الجنوب، أفاد مكتب «اللواء» بأنّ «مدرسة الفنون الإنجيلية» في صيدا أقامت مأدبة غذاء تكريمية للأساتذة والإداريين في مطعم «شمس الأصيل» في النبطية، وذلك بحضور رئيس المدرسة الدكتور جان داود، وفاعليات من السنودس الإنجيلي ولجنة الأهل في المدرسة.

ومن الشوف، أفاد مراسل «اللواء» نسيب زين الدين بأنّ رئيس اللقاء الديموقراطي النائب وليد جنبلاط ممثلاً بالدكتور وليد صافي، رعى حفل تكريم المعلمين المتقاعدين لعام 2014، وذلك بدعوة من مفوضية التربية والتعليم في الحزب التقدمي الإشتراكي ـ مكتب الشوف والمكتبة الوطنية- بعقلين بحضور حشد من الفاعليات التربوية والثقافية والإجتماعية.

وألقى هشام حرب كلمة بإسم مكتب الشوف في المفوضية، تلاه مفوّض التربية والتعليم في الحزب سمير نجم، ثم كلمة المكرمين ألقاها رجا أبو حسين، وكلمة ألقاها الدكتور صافي، نقل فيها تحيات وتقدير النائب جنبلاط لمسيرة المعلمين المكرمين، متمنياً أن تتحقّق أمنيات المعلمين لنيل حقوقهم المشروعة رغم المصاعب التي تمر بها البلاد، ومؤكداً وقوف الحزب التقدمي الإشتراكي دائما ً إلى جانب الطبقات العاملة كافة في لبنان، وفي ختام الحفل تم توزيع الدروع التقديرية على المكرمين.

وفي طرابلس، أقامت بلدية طرابلس احتفالاً تكريمياً لمدراء ومديرات التعليم الثانوي والابتدائي وذلك على مسرح الرابطة الثقافية بحضور رئيس اتحاد بلديات الفيحاء رئيس بلدية طرابلس الدكتور نادر الغزال.

ورأت رئيسة المنطقة التربوية في الشمال نهلا حاماتي أنّ «خطوة بلدية طرابلس تأتي لفتة وفاء وعرفان من رئيسها ولعل هذه الخطوة، برمزيتها الرائعة تستتبع بخطوات عملية».

أما كلمة مدير التعليم الثانوي الدكتور محمد بدوي فألقاها محيي الدين كشلي، وأكد فيها «على أهمية المعلم في هذا الزمن، والذي غالباً ما نراه يقبض على الجمر، ويقف في وجه التخلف وجهل الحكام، ويمضي في إرشاد النشء وهدي البنين والبنات». وتحدّث الغزال عن واقع مدينة طرابلس وما تمرُّ به، مشيراً إلى أنّ «فرحة المعلم لا تأتي مرة واحدة في عيده فقط، إنّما فرحته تأتيه عند كل طالب يتفهم معلومة جديدة فتكتمل فرحته عند تخرج أبنائه الطلاب»، ثم كان توزيع الدروع التقديرية على المدراء والمديرات.

متفرقات

·        من جديد، يقع الشباب الفلسطيني في لبنان وفي أكثر من بلد، فريسة سماسرة الهجرة والموت،  الذين يستغلون الأوضاع المأساوية التي يعيشها شبابنا الفلسطيني داخل الوطن وفي بلدان اللجوء والشتات. احتلال وعدوان وحصار داخل الوطن المحتل، وقهر وظلم وحرمان في مخيمات  الشتات.
ودعا اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني (أشد) «كافة الجهات المعنية الى التحرك السريع لإنقاذ حياة شبابنا وعدم تركه فريسة لسماسرة البحر والبشر، ونطالب منظمة التحرير الفلسطينية بداوئرها المعنية بمتابعة ملف شبابنا والمئات الذين ما يزالوا عالقين على حدود بعض الدول العربية، كما نطالب بوضع خطة وطنية فلسطينية جادة ومسؤولة تقدم الحلول والمعالجات لمشكلات الشباب الفلسطيني عبر توفير ابسط مقومات الحياة الكريمة وتوفير فرص العمل وتمكين الشباب من تحقيق طموحاتهم واحلامهم، وندعو الدولة اللبنانية لاتخاد قرارات جريئة ترفع الغبن والظلم والاجحاف بحق شعبنا وشبابنا الفلسطيني في لبنان، لأن حرمان شبابنا من حق العمل يشكل السبب الرئيسي الذي يدفع شبابنا للمخاطرة بأنفسهم بقوارب الموت هرباً من حالة الظلم والحرمان».

·        كرّم فرع خرّيجي الجامعة اللبنانية - الأميركية (LAU) داعمي الجامعة وأصدقاءها في دبي، وذلك في حفل عشاء في قاعة Qbara.(..)

·        افتتحت كلية الفنون الجميلة والفنون التطبيقية في جامعة الروح القدس - الكسليك معرض «التعبير الحر»، بمناسبة احتفالها بمرور 40 عاما على تأسيسها.(..)

·        أطلق القطاع التربوي في جمعية «العزم والسعادة الاجتماعية»، جرياً على عادته كل عام، ومواكبة لطلاب الشهادات الرسمية، مشروع الدعم المدرسي للعام الدراسي 2014-2015، الذي يتوجّه إلى طلاب الشهادتين المتوسطة والثانوية بكافة فروعها (العلوم العامة، علوم الحياة، الاجتماع والاقتصاد)، بإشراف أساتذة ومنسّقين من ذوي الخبرة والكفاءة، وذلك بهدف رفع مستوى النجاح في الامتحانات الرسمية.(..)

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز التقارير التربوية في الصحف المحلية،

 وموقع التعبئة التربوية لا يتبنى مضمونها